review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1647774635 | 28885340 | 13637412 | ساق البامبو يقال عنها مجرد رواية و لكن بالنسبة الى فأعطتنى اكثر من حياة على حياتى تعايشت معاها و فيها بكل تفصيلة بكل وصف لمس قلبى احببتها حتى الادمان ، تألمت لانتهائها ، كم انت رائع ايها الروائى العظيم تحياتى لك فبرغم كل انتقادات بلد الكويت فأنا احببتها من خلال سطور صغيرة و تمنيت ان اراها .. | 45
|
1646869778 | 56141422 | 13637412 | لم تكن رواية عابرة تمضي بلا ان تترك اثرها في نفسي .. منذ قرأتها وانا مازلت اكرر كلماتها واتذكر جيدًا تفاصيلها في كل صفحة ... هي ليست مجرد رواية هذا ما اظنه .. | 45
|
1646787546 | 51293754 | 13637412 | كان ينقصني اللون الازرق ..لكن الظلام يحيل كل شيء الى لونه ...اسود. ،يبدو زمنا طويلا يفصلني عن تلك الايام .للمسافات المكانيه ابعاد اخرى نجهلها ،يتمدد خلالها الزمن ، كلما ابتعدنا بالمسافه يوغل الزمن بالبعد او هكذا نشعر. روايه تستحق التقدير والاعجاب | 45
|
1646783261 | 34531836 | 13637412 | ليس من المُهم أبداً أن نعلم إن كانت الرواية مأخوذة عن حقيقة أو لا ففى مُجتمعٍ مثلَ مُجتمع الكويت/الوطن العربى تحدث هذه الأشياء بشكلٍ دائم!التفرقة الطبقية الحقيرة والغطرسة الفارغة!من أين يأتون بهذه الأشياء؟فموسى وعيسى ومُحمد عليهم الصلاة جميعهم حثوا على المُساواة وأن الناس سواسية!من أين أتت تلكَ التقاليد العمياء إذن؟أهى مُجرد نقص فى نفس صاحبها؟رُبما.. جسّدت الرواية المُجتمع الكويتى/العربى بكل مساوئه وحقارته وحسناته أيضاً-أن وُجدت-فهو بسببه ذلكَ الفتى الكويتىّ الأصل الفلبينىّ المنشأ تدمرت حياته،يعود إلى جنة والده كما وصفتها والدته ليصطدم بالواقعِ المرير..واقع بلاده الواضح أمامه كما الشمس ولكنه يُصر على عدم تصديقه والبحث عن..كويتهُ الخاص!.. بكيتُ إيّنانغ تشولينغ كثيراً بعد أن عرفتُ حقيقتها،بكيتُ لأننى حكمتُ عليها بأنها مُرعبة وبتُ أخافُها من دون معرفتها.. لم أُحب ميندوزا كثيراً كان مزعجاً بالنسبة لى.. أحببتُ راشد وخولة وهند والمجانين وحتى ماما غنيمة.. أما غسّان!فله قصة معى،مُجرد إسمه جعلنى أُحبه،حُبه للعود..المقطوع وتراً وروحاً،سجائره وكُتبه،حُزنه أيضاً فـ (إن سألنى أحد يوماً عن الحزن سأُجيبهُ:وجه غسّان!).. تجربتى الأولى مع الكاتب وأحببته هو وجرأته.. لغة متينة تتخللها السهولة والبساطة أيضاً.. "إسمى jose هكذا يُكتب.ننطقه فى الفلبين كما فى الإنجليزية هوزيه.وفى العربية يُصبح كما فى الإسبانية،خوسيه.وفى البُرتغالية يُكتب بالحروف ذاتها ولكن يُنطق جوزيه.أما هُنا،فى الكويت،فلا شأن لكل تلكَ الأسماء بإسمى.حيثُ هو..عيسى". | 34
|
1646665370 | 22885363 | 13637412 | عيسى راشد الطاروف ..هوزيه راشد الطاروف .. هوزيه جوزافين ميندوزا .. خولة .. هند .. ماما ايدا.. اينانغ تشولينغ .. بابا غسان .. غنيمة .. راشد الطاروف .. راشد الطاروف ... راشد الطاروف. لم يدر في عقلي طيلة الأيام الأربع الماضية سوى هذه الأسماء.. أنام .. أستيقظ .. أخرج .. أمارس واجباتي اليومية كأي دب باندا يحترم نفسه .. و في عقلي لا أفكر بشيء سوى بهذه الأسماء .. و هذا الأمر بحد ذاته يعني أننا أمام عمل ناجح. انتماء هوزيه ميندوزا (الاسم الذي اختاره لنفسه) لأكثر من وطن و أكثر من دين و أكثر من مجتمع جعله يرى كل ما حوله عارياً .. ما أقبح الفقر و ما أجمل الفقراء ... ما أجمل الغنى و ما أقبح الأغنياء ... ما أجمل الأسلام و ما أقبح بعض المسلمين ... ما أجمل الكويت و ما أقبح بعض الكويتيين. لأول مرة في حياتي أتقبل فكرة العاهرة الشريفة .. لأول مرة في حياتي اتعاطف مع شاذة جنسياً .. من المرات النادرة في حياتي التي أبكي فيها تأثراً برواية... شكراً سعود السنعوسي, لكن رفقاً بقلوبنا في المرات القادمة. | 45
|
1646095912 | 21768423 | 13637412 | ساق البامبو ... 400 صفحة اتممتها بأسبوع واحد ... رواية تحمل بداخلها كثير من المفاجأة و لكن النهاية متوقعة ... رواية خفيفة وبسيطة مملة في بعض الاحيان و لكن قصة واقعية .. أكثر ماأعجبني بهذه الرواية المقارنة بين حضارتين مختلفتين بعاداتها وتقاليدها | 23
|
1645690848 | 35376296 | 13637412 | أسرة هي.. رحلة البحث عن الهوية,الانتماء, الدين, الأنا. رحلة بين الفيليبن والكويت.. تكاد تجزم أنك زرت المكانين لبراعة الكاتب و بلاغته... ترسم في خيالك صورا للشخصيات و تخط ملامحها معتمدا على الوصف الدقيق للكاتب ... مؤثرة هي .. تشعر بصراع الشخصيات, كل في رحلته لإثبات نفسه و البحث عن نفسه في خضم الحياة... هي تنتمي لجنس الروايات التي بمجرد أن تقرأ الأسطر الأولى يتناهى إلى ذهنك أنك قد وقعت في الحب للمرة الألف. و كم تمنيت أن لا تنتهي.... ساق البامبو <3. ( كم رغبنا كم تمنينا و شئنا. وشاء الهوا وشاء الهوا فامتثلنا ) | 45
|
1645518884 | 37900538 | 13637412 | رواية لا يكتبها سوى الكبار فكيف بها وهي ثاني نتاج للشاب سعود السنعوسي؟! لا شك انها تستحق جائزة البوكر التي فازت بها منذ 2012 .. اللغة والسرد ادهشاني حقا ولا اجد ثغرة واحدة في الحبكة او التفاصيل، بل انه اتقن في ربط بداية كل فصل مع نهايته.. جميل هو اسلوب الخروج من وجهة النظر والانا الى (الآخر) الذي يرانا بعينيه لا كما نرى انفسنا، الى الغريب الذي من حقه التواجد بيننا فاصوله تعود الينا.. وُفق الكاتب في تسليط الضوء على كثير من السلبيات التي تنتشر بمجتمعاتنا العربية لا الكويتة فحسب.. عشقت النهاية؛ كونها مرضية رغم قسوتها، ولكن هوزيه/عيسى سيشعر بالتيه دوما! | 34
|
1644808925 | 42006053 | 13637412 | صراحة من أفضل الرواياات اللتي قرأتها و اللتي لن أمل من قرائتها مرارا و تكرارا ... شكرا سعود السنعوسي على المجهود الرائع امتعتنا بحق | 45
|
1644421283 | 56051751 | 13637412 | تميز الكاتب بقدرته على نقد مجتمعه بكل حرفية ، ووضع يده على مشكلة العنصرية التي تعاني منها العمالة الوافدة في الكويت ، لا تقتصر العنصرية على العمال والخدم بل تطالنا نحن المدرسون والأطباء والمهندسون الوافدون بما يشبه تقليل الاحترام والفوقية التي نعامل بها .. رؤية الانسان للمشكلة والاعتراف بها هي أول خطوة في طريق حلها ، ليت كل الشعب الكويتي يقرأ هذه الرواية ويصارح نفسه ويغير من أسلوبه في معاملة البشر بغض النظر عن الجنسية ، ليتغير فيما بعد أسلوب تربية الأبناء فيخرجوا للحياة بنظرة حب واحترام لكل مخلوق على وجه الأرض .. تحية احترام وتقدير وشكر للاستاذ سعود على اختياره للموضوع ، وعلى أسلوبه الذي لا مثيل له في الكتابة .. رواية تستحق القراءة فعلا . | 45
|
1643750055 | 43773944 | 13637412 | رائعة.. من المؤسف اني لم اوفيك حقك يا سعود السنعوسي وذلك بأن قرأت روايتك متأخرة جدا بعد ان علمت بأنها ستصبح مسلسلا رمضانيا.. سعيدة جدا بأنني انهيتها قبل رؤيتي للمسلسل آملة من صميم قلبي ان لا يتم تشويه ساق البامبو الرائعة! | 45
|
1643147847 | 5005129 | 13637412 | صدقاً على الرغم من قرائتي لعدد من الروايات إلا أن إجابتي عن. أفضلها دوماً تكون "ساق البامبو" لسعود السنعوسي ربما لواقعيتها البحتة دور كبير في ذلك. اضافة الى الحبكة في الرواية وطريقة السرد كانت مميزة بشكل يجعل القارىء لا يمل بين صفحاتها أنصح بها وجداً#رائعة. | 45
|
1642124123 | 55990101 | 13637412 | الرواية كقراءة جدًا بطلة، مادري هل المسلسل الي بيتسوالها بيكون بنفس الجودة بس أنا اؤمن انو الرواية لما تتصور تفقد الكثير والكثير من الحوارات الموجودة في الكتاب مستحيل يكون كامل تماما زي الرواية المكتوبة، بنتظر المسلسل اتحمست له | 45
|
1641960034 | 31191226 | 13637412 | ساق البامبو. لا يمكن وصفها بأي الكلمات فهي رائعة فى كل شيء من كتابة و أسلوب و حبكة و فكرة ف كل شيء رائعة. محتواها جريء و مؤثر | 45
|
1641524496 | 8209791 | 13637412 | قصه لطالما سمعناها في خليجنا ولكن من طرف واحد ومن خلاله نرفض التصرف و نعتبره جرم فيما نعشق الأفلام السينمائية التي تحمل انتصار الحب على البيروقراطيه و الطبقية.. في ساق البامبو نسمع ذات القصة ولكن من طرفيها و نعيش معها معانات الطرفين و فروعهم و نقع في حيره بين الرفض و القبول نتفهم مشاعر و حرمان الطرف الاخر و لكنا تتعاطف مع قيود الطرف الاول. ساق البامبو قصة تستحق القراءة | 45
|
1641305839 | 41430997 | 13637412 | مراجعتي عن رواية "ساق البامبو ". رواية تجمع بين البساطة في شكلها و العمق في جانبها الإنساني ،تتطرأ الرواية إلى قصة هوزيه ( عيسى) و التي يرويها هو بنفسه عن قضية الانتماء التي عانى منها بسبب كونه كويتي بهيئة فلبيني و السبب أن أباه الكويتي من عائلة كويتية أصلية و غنية و أمه من عائلة فلبينية فقيرة بائسة ، سلطلت الرواية الضوء على على أزمة التميز العنصري الذي عانى منه هوزيه من قبل جدته و عماته كونه لا يشبه الكويتين بشيء ,الرواية يتخللها بعضاً من المفارقات كاختلاف الأديان و العرق و الطبقات الاجتماعية ,الرواية تحوي على كثير من الأحداث لن أحرق قصتها و ألخصها أكثر من ذلك ، من الروايات التي تركت بي أثراً عميقا عن الأنسان و الهوية . | 34
|
1641043665 | 55957075 | 13637412 | من الروايات التي كرهتها وظليت اراقبها ولم استطع ان اكملها ، غضبت كثيرا بكلمات استفزتني ولكن فيها رساله جميله ورقيقه بين ثنايا أوراقها | 45
|
1640932123 | 51708780 | 13637412 | لن أتردد في منح هذا الكتاب 05 نجوم! عمل رائع و عالمي ولن أستغرب إن جسدت هذه الرواية الى فلم. هذه الرواية افضل من كثير الرويات العالمية الرائعة و أكيد ستترجم الى لغات عديدة بسبب روعتها. تحياتي الى كاتبها "سعود السنعوسي " وهذه الرواية ستدفعني لقراءة كتبه الأخرى. شرفت العرب | 45
|
1640857056 | 53586892 | 13637412 | حكايتي مع ساق البامبو. منذ زمن لا بأس به و انا اتجاهلها .. رغم حديث كل القراء عنها ... ساق البامبو يا له من عنوان منفر .. هذا ما قلته اول مره سمعت به ..للاسف العناوين تؤثر فيا مهما كان نوع الكتاب ... ... مع تكاثر الكلام عنها قررت الاطلاع قليلا عن فحوى هذه البامبو ..و ما ان قرأت اول سطر عنها و قذ ذكر فيه .. قصة فتى من ام فلبينيه و اب كويتي حتى قررت حذف هذه الروايه من دماغي ... بات الموضوغ واضحا .. فأنا امقت مشاكل الخليجيين و منذ صغري و انا اسمع عن عنصريتهم الرهيبه و تقديسهم كلام الناس و ذعرهم من العيب و ان كان حلالا .. و الطبقيه و الاحتقار الخ الخ .. لا يمكن لروايه بهذا الموضوع ان تمر دون الحديث عن البدون .. لكم قامت الدنيا و قعدت من مطالبه بالحقوق و المساواة..و لم يحصل اي تغيير البته ... لست في حاجه لموضوع يوترني .. تكفينا مشاكلنا .. هذا ما قلته ... لكن شيئا فشيئا ارى اقتباسات جميله .. و نقاشات عنها تشعرني و كأنني كالاطرش في الزفه .. و حصدت الروايات العديد من الجوائز .. و البوكر ... تسائلت اي روايه تطرح موضوعا تقليديا ستحضى بالبوكر ؟؟. ثم سمعت انها مثلت مسلسلا و سيعرض في رمضان ... غريب أهي رغبه في جني المال الوفير نظرا لشهرة الروايه. ام احدى المحاولات البائسه لتغيير نظره المجتمع. لا انكر انني ارجح السبب الاول .. لا علينا ... فمن سطلع على هذه الروايه سيعرف ان هذه المشاكل ستحل اذا احل الفقر بالبلد .. من الواضح ان المال هو من زرع هذه المشاكل ... قلبت الصفحات قبل القراءة .. كان واضحا ان الاحداث كثيره و السرد كثيييير فلم استشعر غرابه ان تكون مسلسلا حتى عند بداية القراءة .. قلت هذا سيناريو مسلسل بامتياز ... و يا ممثل مثل ... ما المميز فيها ؟؟؟. حتى اللغه ليست مبهرة. صار تحديا .. لكن سرعان ما عرفت ... هي موهبة لا يمتلكها اي شخص. ان تتقمص شخصيه بعيدة عنك كل البعد ... كأن كاتب الروايه عاش التجربه حقا .. كأنه نشأ في الفلبين و زار الكويت حديثا ... ذلك ما اذهلني حقا .. بل اذهلني بشدة ... خليجي يصف الخليجيين و كأنه ليس منهم .. يصفهم بعيون الاغراب .. كم هو مبدع. كم كان وصفه دقيقا جدا جدا ... العمل رائع كل ما اعيبه وجود فقرات عديدة ممله لا طاائل منها .. تشعرك بالملل لو حذفت لأعطيت الروايه 10 نجوم .. | 23
|
1639659572 | 21614507 | 13637412 | قراءتي في رواية ساق البامبو للكاتب الكويتي سعود السنعوسي:. يمكنني أن أكتب شيئاً يشبه البداية، لكنني سأعتبرها بداية أكثر عشوائية لما نما من براعم وأغصان داخل روحي في كل لحظة أفرغتها من الليل لأجل رواية ساق البامبو.. تتحدث ساق البامبو عن سيرة ذاتية لشخص حملته أمه في أحشائها في خفاء شرعي من واحد من عائلة مشهورة في الكويت، وذلك بعد أن تزوج، سراً، من الخادمة الفلبينية التي كانت تعمل في منزلهم.. يبحث المولود عيسى، خلال الرواية، عن صورة الانتماء بكافة أشكاله. الانتماء للمكان، للرائحة، للدين، لأمه، لأبيه، للون الأخضر وإلى ما لا ينتهي.. حيث أنه لم يكن يعرف إلى أين سينتهي به المطاف للعيش، هل سيظل في الفلبين أم سيهجرها يوماً ما ليكمل حياته في بلاد أبيه كما تحلم أمه؟ هل سيبقى مسيحياً أم سيعتنق الإسلام ريثما يصل الكويت؟ هل هو واحد أم اثنان؟ وإن ذلك ما أعطى للرواية عنوانها الرئيسي المتمثل بساق البامبو، حيث أن عيسى –بطل الرواية- كان يشعر أنه يشبه سيقان البامبو، والتي هي بلا انتماء، يُقطتع جزء من ساقها ويُغرس بلا جذور في أي أرض، لا يلبث الساق طويلاً حتى ينمو من جديد في أرض جديدة بلا ماض، وبلا ذاكرة. ولا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته، فهو كاوايان في الفلبين، وخيزران في الكويت، أو بامبو في أماكن أخرى... نشأ عيسى في دولة أمه -الفلبين- بعد أن تم طردها من البيت الذي كانت تعمل فيه في الكويت. وأصبح زوجها يرسل لها المال كي تتكفل برعاية مولودهم، وعلى الرغم من ضعفه أمام حمايتها والدفاع عنها قبال والدته إلا أنها عاشت وربما ستموت وهي لا تزال تحبه، ودون أن ترى في العالم رجلاً مثله.. وذلك عكس ما عاشته آيدا –خالة عيسى- والتي كانت ترى أن جميع الرجال لا يستحقون سوى الإهانة، فالرجال يحبونك عندما تهينهم، وإن لاختلاف التجارب ودرجات التحمل سبب في اختلاف الآراء فيما بين والدة عيسى وبين أختها.. أخذت شخصية آيدا جزءاً كبيراً من تفكيري عندما اكتشفتُ أنه ليس هناك ما يسمى عقوق الوالدين فقط، بل هناك ما يسمى بعقوق الأبناء. كان واضحاً عندما ثارت آيدا، كالمجنونة، على والدها الذي اعتاد على صرف أمواله بشراء الديوك ومصارعتها، والذي جعلني أتفاجأ في النهاية أنه كان يعيش في عقدة الابن غير الشرعي، أي المنسوب إلى اسم أمه، فكان يرى أن الديوك عبارة عن آباء نفثوا لقاحهم في أرحام النساء بطريقة غير شرعية ويستحقون أن يتصارعون فيما بينهم كي ينتهي بهم المطاف إلى الموت، حتى أنه يحب أن يرى كل من هم غير شرعيين مثله.. تعبر الرواية عن أبعاد النفس البشرية والتي غالباً ما تستشعر صوراً عن أشكال الظلم في العالم، والذي يتمثل بمحاكاة النفس على صورة "مونولوج" درامي. ومن الجميل أنني تمنيت للحظة لو أنني البطل عيسى بكل ما عاناه من فراغ وأسئلة. ليس من المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم كل الألم أن يكون للإنسان ثمن. ذلك ما حفظته خارجاً عن إرادتي أثناء قراءتي للرواية. فقد كان عيسى يعرف جيداً من أي زاوية يتألم، كان يعرف الزاوية التي يحتاج لأن يملأها فيه ليصبح إنساناً مرئياً.. تطرح الرواية التساؤلات التي يحملها الإنسان العادي دائماً في قلبه والتي يخشى من بوحها، والمتمثلة في كيفية اعتناق الإنسان للدين الذي يناسبه. كان لاختيار الدين موضوعاً محورياً وجوهرياً خلال رحلة البحث التي اتخذها عيسى منذ بداية الرواية، وخصوصاً في وقت لا متسع لذاكرة الطفل فيها لأن يتخذ ديناً لا يعرفه. فهو يتساءل: هل أنا مسيحي عندما أتعمد؟ هل أنا مسلم عندما يقول والدي الله أكبر في أذني أول ما أولد؟ لم يؤمن عيسى بشيء سوى أن الله يعيش في قلبه، وهكذا وجد عيسى دينه.. وفي تغذية راجعة لفكرة الانتماء، اعتاد عيسى، عندما يتحدث عن والده، ألا ينعته بأبي، بل باسمه الأول راشد، دون كنية، فهو لم ير والده ولو لمرة وحدة في حياته، وذلك ما يضيف نكهة الألم لابن لا ينتمي سوى لحكايات روتها له أمه عن أبيه. فماذا تعني كلمة أبي عندما لا يرى طفل والده سوى في الصور؟ إن هذا أقل ما يستحقه راشد.. وفي نهايتي التي لا تنتهي، تعلمت من ساق البامبو ما لا يمكنني حصره في مقال، تعلمت أن لا قيمة للعطاء إن لم يكن بحب، وأن لا قيمة للأخذ دون امتنان، وأننا لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، بل نحن نكافئ أنفسنا ونتطهر من الداخل. وأن كل ما كان ستجمله الذاكرة، وكل ما سيكون ستجمله أحلامنا. حتى أن الحب هو الوجهة الأولى للبقاء، فأينما تجد الحب عليك أن تبقى، وأينما تجد البقاء عليك أن تحافظ على سلامة وجودك فيه.. #جمانة. | 34
|
1639383380 | 36927018 | 13637412 | ترددت كثيراً قبل قرائتها، و لكن التجربة في أولى الصفحات كانت كفيلة بإقناعي. تحمل الرواية العديد من الأفكار الجريئة التي لا يجرُأ على التلفظ بها المجتمع الخليجي المتقوقع، حيث لا مجال للاختلاف و التنوع و قبول الغير المختلف عنا أحياناً. الحبكة و القصة و الأفكار و الكم الهائل من الأدب في هذه الرواية جميل جداً. المؤلم في الرواية أن الكاتب لم يستطع طرح حلول أو طرائق لتحدي الأفكار التقليدية. و لا لوم في ذلك حيث أننا كأفراد لا نعلم كيف و متى يجب كسر التقليد حتى و إن كان خطئاً الموافقة عليه.. تجربة جميلة أنصح بها! | 45
|
1638867332 | 7679187 | 13637412 | كل شيء يحدث بسبب.. ولسبب شكرًا سعود على ساق البامبو. شكرًا على هذا العمل المتكامل والجميل | 45
|
1637684150 | 47526634 | 13637412 | لو كان بامكاني ان امنح هذه الرواية اكثر من 5 نجوم ، لفعلت .. انها من اكثر الروايات تشويقا . رائعة لابعد الحدود ،مليئه بالاحاسيس . الكاتب يسرد روايته بطريقة مشوقة ،حيث لم استطع التحكم بنفسي واوقفها عن القراءة .. بإختصار - الرواية نجحت في ترك اثرها بداخلي . | 45
|
1637355928 | 4075295 | 13637412 | قررت قراءة الكتاب بعد ضغط كبير من متابعيني و زملائي القراء لحثي على قراءتها .. و احب اشكر اخي علي من البحرين بتوفيره لي النسخة الالكترونية من الكتاب حتى يسهل علي قراءتها. بداية الكتاب كانت جيدة و كنت متأملة جدا فيها لانني كنت مهتمة في القضية المعروضة في الكتاب بما انها قضية انسانية غير مستهلكة في وسط الكتب العربية .. اول مشكلة واجهتني مع الكتاب منذ الصفحات الاولى هي اسلوب السرد الذي رأيته مزعج حيث كان التنقل بين الاحداث عشوائي بعض الشيء و لم اعرف متى ستنتهي المقدمة في الماضي حتى نبدأ الاحداث الحقيقية. بدأت الاحداث تتحسن بعد حوالي مئتين صفحة بعد ان وصل عيسى الى الكويت و رأينا معاناته مع عائلة الطاروف و مشاكله معها و كيف نظرة المجتمع له .. اسلوب السرد تحسن كثيرا و بدأت استمتع بالاحداث الى حد ما رغم كل شيء .. هذا الاستمتاع دام سبعين صفحة بعدها فقدت اهتمامي تماما بما يحدث .. معلومات كثيرة لا علاقة لها بالاحداث .. حوارات جيدة لكنها لا تكفي لتشد انتباهي .. الرواية مليئة بالجمل التي تصلح للاقتباسات لوضعها في وسائل التواصل الاجتماعي و هذا سبب حشو غير طبيعي للاحداث و جعلني اتملل كثيرا و افقد اهتمامي بعالم القصة بسبب رتابة سرد الاحداث و عدم وجود حدث ننتظره او تصور في كيفية انتهاء معاناة عيسى مع انسانيته و انتمائه .. مع قرب انتهاء صفحات الرواية فقدت القصة مغزاها و اصبح هدفها زيادة الدراما و التعاسة لتبرير قرار عيسى النهائي لا غير مما جعلني استاء لتغير مجرى الاحداث رغم رتابتها بهذه الطريقة التي رأيتها مزعجة. نهاية القصة هي قصة أخرى .. كانت خيبة امل كبيرة بالنسبة لي .. لا اعتراض لي على النهاية نفسها بقدر عدم منطقيتها و لا تفسير لحدث مهم يخص ميرلا .. اعطيت الرواية نقطتين للفكرة و بعض المشاهد التي وجدتها مسلية ... حاولت كثيرا ان استمتع بالكتاب و اقيمه تقييم اعلى لكن مللي منعني من ذلك | 12
|
1636439988 | 55805024 | 13637412 | وفي جلسة واحدة إمتدت لساعات ويا ليتها طالت أكثر أتممت ما خطّه السنعوسي بموهبته. ____. محظورات الخليج العربي هكذا إقتحمها المبدع سعود السنعوسي بروايته هذه ليفوز بجائزة البوكر كأفضل رواية لسنة 2012 ... سعود السنعوسي صاحب قلم فريد ويظهر ذلك في روايته الطويلة الأولى التي سماها ' سجين المرايا ' ، ولئن كان عمله الأول ذا طابع فريد فإن التمرس قد ولّد عنده أجمل قلم في الوطن العربي ينافسه في ذلك إبراهيم نصر الله ... السلاسة ومرونة الأحداث والمراوحة بين الأماكن والأزمنة اظهر موهبة كاتبنا ..... هذه الرواية دافعت عن الأديان ، الأعراق ، الجنسيات ومن ناحية أخرى نقدت أفكارا ومبادئا. يرفع اللوم عن الإسلام والنصارنية ويخيطه لمعتنقيه ' شخصيات الرواية ' ومن أجمل ما قاله “الأديان أعظم من معتنقيها” | 45
|
1635960176 | 3337086 | 13637412 | فرحت جداً بالمستوى الراقي لهذه الراوية.. كانت ممتعة الحبكة وجميلة السرد وأنيقة اللغة.. اعجبتني اجواء الرواية الخليجية ومعايشتها بعين الغريب عن مجتمعها.. قرأتها في رمضان وقت عرض المسلسل بإسم الرواية ولكن فضلت القرأة على المتابعة ويبدو اني كنت على صواب بعد المقارنة ونقاش حماسي مع المتابعين | 45
|
1635822656 | 7904724 | 13637412 | خلصت الكتاب بثلاث أيام كانت مليئة بالحماس، اعجبتني القصة ورسم الشخصيات، وشخصية هوزية بالذات وكيف نظرته للاشياء من حولة، للاديان، للكويت... يستحق جائزة البوكر بجدارة. | 45
|
1635352240 | 47570147 | 13637412 | أيار والكتاب #السابع?. ساق البامبو : عمل روائي مشوق وجدير بالقراءة متكامل فنيا ولغويا. كتبت الرواية بحرفية فائقة ، للحد الذي احتكرت مشاعري وخصصت للمجتمع الفليبيني نظرة جديدة على الصعيد الشخصي .. كمية الذكاء في هذه الرواية متعة وابداع. يصيغ الكاتب من خلال احداث الرواية المجتمع الفليبيني والمجتمع الكويتي . تحوي الرواية جرأة عن الأمور المسكوت عنها. يبحث بطل الرواية عيسى "هوزيه" عن إنتماء فهو ابن لثقافتين مختلفتين ، جاء من حمل شرعي جمع بين كويتي وفليبينية فيشرد الى بلاد أمه ليعود الى بلاد أبيه فيحاول جاهدا بالبحث عن ذاته وهويته المفقودة .. ساق البامبو جديرة بنيل البوكر | 45
|
1634913755 | 17046618 | 13637412 | عجبتني طريقة الكاتب جدا .. آسلوب سرد ممتع .. كنت عايشة مع عيسي فعلا و متفهمة أحاسيسه .. النهاية حزينة لكنها أكثر من رائعة و واقعية. علمتني الرواية كثيرا عن الكويت و الفلبين | 34
|
1634351554 | 44539302 | 13637412 | اثار فضولى عنوانها حبيت اعرف ايه دى وبتتكلم عن ايه خصوصا انى سمعت انه حيتعملها مسلسل حيتم عرضه فى رمضان القادم واحب اشيد باختيار الاسم فالاسم ده يمثل حلم عيسى اللى فضل طول عمره يحلم بيه وانه كان شايف انه حيرجع يلاقى عليه مرحبه بيه وتحبه فيضرب جذورا فى الوطن الجديد مثل ساق البامبو. الكاتب كان دقيق اوى فى تفاصيله وكانه بيرسم لوحه خلانى شايفه المشهد ادامى بمنتهى الوضوح وعرفنى حاجات كتير عن المجتمع الكويتى والمجتمع الفلبينى كنت اجهلها تماما. عجبتنى اوى خدعه المترجم اللى فى الاول واللى بتكتشف حقيقتها فى الاخر. اجمالا الروايه جميله وانا استمتعت بيها جدا ومكنتش بحس بالوقت معاها | 34
|
1634216631 | 53694537 | 13637412 | رواية محكمة البناء وتتميز بالقوة والعمق وتطرح سؤال الهوية في مجتمعات الخليج العربي... هذا ما قالته لجنة التحكيم عن الرواية.. وهذا أقل ما يقال فيها... رواية ملفتة،شدتني من سطورها الاولى، لا بل من عنوانها! "ساق البامبو"... عمل جريء، متميز من حيث الموضوع المطروح وهو ظاهرة العمالة الاجنبية وما يترتب عنها من مشاكل تعاني منها مجتمعاتنا وإن لم يتم تسليط الضوء عليها، الاسلوب، الحبكة، المعالجة.. كل ما في الرواية يجعلها تستحق جائزة البوكر عن جدارة... تنتقل الرواية بين عالمين مختلفين، لتعرفنا على بعض مظاهر الحياة في الكويت ولتطلعنا على عالم جديد هو الفلبين ما كنت اتوقع أن اقرأ عنه يوماً... أحببت عيسى، او هوزيه! آلمني ما مر به من ظلم على الرغم من أن ذنبه الوحيد هو أن أمه جوزافين الخادمة الفلبينية تزوجت والده راشد الطاروف، الكويتي أبن العائلة المرموقة.. ولكنني كنت راضية عن نهاية قصته التي على الرغم من خسارته فيها لبلد ابيه، إلا انه ربح اختا محبة واصدقاء في الكويت، وعائلة وبلدا يقبل به، بلونه ونسبه بكل سرور ليعيش حياة هانئة مع من أحب في الفلبين... أعجبتني طريقة طرح الكاتب حيث قام بكتابة رواية ضمن رواية... فلوهلة وقفت حائرة أتساءل، من الكاتب؟ ظننتها قصة ذاتية كتبها هوزيه ميندوزا بالفيلبنية، ترجمها ابراهيم سلام للعربية كما ورد في نص الرواية، ودققتها اخته خولة الراشد الوارد اسمها في الصفحة الأولى، قبل أن اكتشف انها احدى حيل سعود لشد انتباه القارئ وايقاعه في دوامة المسائلة... باختصار، سعود السنعوسي! أبدعت.. | 45
|
1633765263 | 55711774 | 13637412 | تستحق البوكر | 45
|
1633481174 | 46057864 | 13637412 | عيسى أو هوزيه كما يحب مناداته .. أوجعني ، آلمني ، أحزنني و أبكاني .. مثله كثير جدا لا أحد يعلم عنهم ، لحظة طيش من شخصين لا يدركان أنهما يورثان الألم و الضياع لابنهم مدى الحياة ! | 45
|
1633398442 | 45472088 | 13637412 | صياغة الرواية بطريقة سهلة سلسة بعيدة عن التكلف والمبالغة هي أجمل صفة فيها..الانتقال بين الأحداث يتم بتسلسل انسيابي بعيد عن الملل والرتابة والحشو.. فكرة الرواية مهمة وتم تصوير حالة الضياع التي يعيشها البطل بشكل واضح يسمح للقارئ أن يفهم الصراع الذي يمر به البطل ويلمسه ويعيشه.. وصف مجتمعين مختلفين متناقضين في كثير من الأمور قد تم بشكل احترافي سمح للمتلقي أن يكون فرداً في كليهما.. النهاية بشكل عام لم تكن بالمستوى المطلوب حيث كان مصير احد الشخصيات غامض ولم يتم ذكر ما حصل معه بشكل واضح. | 23
|
1633161111 | 43150164 | 13637412 | أعجبني في الرواية مفهوم الإغتراب في الوطن وإنبات الجذور خارجه، الإغتراب عن النفس والمجتمع والدين والوطن، كل المواضيع تم عرضها بشكل رائع بحبكة روائية وحوارات شيقة، وأفضل ما في الرواية هو سردها الممتع الذي يدفعك لإكمالها بنفس الحماس حتي النهاية، رواية جميلة تستحق القراءة | 45
|
1633099465 | 2704645 | 13637412 | كتاب ممتع سهل القراءة لولا الإطالة في بعض المواضع. يحكي فيه خوسيه- عيسى الفيليبيني الكويتي قصة عودته إلى وطنه الذي لفظه بعد مولده ويقدم لنا. نظرة من خارج الصندوق على المجتمع الخليجي بروح فكاهية وعفوية آسرة. "أنت تعرف أنك تنتمي إلى عائلة الطاروف، ولكن، هل تعرف ماذا تعني كلمة طاروف؟ ... الطاروف شبكة يستخدمها الكويتيون لصيد السمك. تثبت في البحر كشبكة كرة الطائرة، تعلق فيها الأسماك الكبيرة عند المرور بها. ونحن، أفراد العائلة، عالقون بهذا الطاروف، عالقون باسم عائلتنا، لا نستطيع تحرير أنفسنا منه. وليس باستطاعتناالحركة إلا بمقدار ما تسمح لنا به هذه الشبكة. أنت الوحيد يا عيسى، سمكة صغيرة، قادرة على الولوج في فتحات الطاروف من دون أن تعلق في خيوطه الشفافة.. عيسى! أنت محظوظ.. أنت حر..افعل ما تريد" | 34
|
1632282769 | 55660394 | 13637412 | روووعة | 45
|
1632265241 | 50672781 | 13637412 | لا أدري ان كنت انصف الرواية بتقييمي لها ب3 نجمات فقط!.. الرواية، الحبكة والموضوع التي تدور حوله احداث القصة جيدة جدا بالمجمل، اتخذ الكاتب موضوع جريء لم يتم تناوله من قبل وموقفه كان اجرئ! وهو اكثر ما شدني في قرائتي للرواية ولكن، الاسهاب في التعبير والاطالة في الاحداث والفقرات بشكل كبير وبدون حاجة اخفضت من مستوى الرواية حتى اصبحت احيانا رواية مملة جداا وقرائتها بمثابة اضاعة للوقت لا غير!. على أمل ان يوفق الكاتب في اعماله القادمة ^^ | 23
|
1632233302 | 18976514 | 13637412 | نهاية ظالمة ومؤلمة | 34
|
1631680406 | 54973281 | 13637412 | من أفضل ما قرأت | 45
|
1630986471 | 33749201 | 13637412 | الرواية رائعة جدا بكل المقاييس..ان الكاتب يكون عربي و يقدر يجسد شخصية فلبيني تائه بين وطنين بالطريقة دي و بالمشاعر دي شئ في منتهي الجمال و الدقة..سرده لحياة المواطنين في الفلبين بمعتقداتهم و تفاصيل حياتهم يقنعك فعلا انه عاش عمره كله هناك..كنت اقتنعت ان الرواية مترجمة من شدة تعايشه في الاحداث... كاتب عبقري جدا جدا | 45
|
1630787355 | 31968579 | 13637412 | عرفت الآن كل شئ عن الـ"بدون".. المجتمع وسطرته الفكرية وسطلته حتى ع مشاعرنا البسيطة تجاه الاشخاص وإن كانوا من لحمنا فإننا سنلفظهم لأنهم عار في نظر المجتمع.. الهوية، من انا ؟ عيسى أو خوسيه يسأل ولا يعرف هويته ولا يجيبه أحد ولا ترضى به الكويت كلها لأنه خطأ المثقف الثري وفاحشة الخادمة الامينة | 45
|
1630720212 | 18294776 | 13637412 | أخرتني عن الغداء عشرون دقيقة،، لم أستطع أن أفلتها من يدي قبل أن أنهيها..وددت لها نهاية سعيدة و لكنها كانت واقعية أكثر. من أجمل ما قرأت في حياتي،رواية أكثر من رائعة..أثرت فيي بشخصياتها و أحداثها و أسلوب كاتبها المشوق،السلس و الممتع!!. و إنى لن أنسى ما تعلمته منها... "كل شيء بسبب و لسبب!!" | 45
|
1630585403 | 48990879 | 13637412 | كم احببت هذه الرواية !! انها حقا رائعة بكل جوانبها. - احببت كثيرا صدق الكاتب و رقة مشاعره و بساطة وسلاسة التعبير وصفه الراقي الذي تجسد في حبه الشديد لبلده الكويت ، الحب الخفي وراء كلماته وسرده و وصفه لحال بلده ومابها من مفارقات بأقنعتها و وجوهها المختلفه الاماكن ، الاشخاص ، الوجوه ، الافكار ، السلوكيات ..... حبه المتجسد ف مواجهة معشوقته بعيوبها التي تحيل دون ظهور جمالها. - كيف يمكن للقوانين والانظمة التي من المفترض ان الانسان يضعها لتنظيم وتيسير حياته وجعلها متحضرة آدمية تتحول لقيود وسلاسل تفقده حريته و حقوقه بل وتفقده انسانيته ف بعض الاحيان. - كيف يمكن لكلام واحاديث الناس والصورة المجتمعية والعادات الوضعيه والتقاليد المتعسفه العنصرية الطبقية ان يكون لها اليد العليا والسلطة الاقوي والمحرك الاساسي ف تيسير امور حياتنا ، ماهذه العبودية التي نعيشها ؟!!!! ماهذا المجتمع الذي نموت فيه ؟!!!. ماهذا التفكير الذي لا ينتج عنه شئ سوي تشويه داخلنا وصوره مجتمعنا وبلدنا وحياتنا وديننا واستمرارنا متخلفين عن ركب الحضاره والانسانية. - عندما يتعامل المرء مع الناس وتصبح خشيتهم كخشية الله عز وجل لا يستحق الا المعيشة الضنكا .... - الشباب هم الثروه الحقيقية للامه واملها ولكن حكام امتنا هم من بيدهم الامر اما اكتشاف معدنها وبريقها الحقيقي او يدفنوها ويهيلون عليها التراب | 45
|
1630518108 | 34230535 | 13637412 | في ما مضى كنت اظن ان كل مولود لاب و ام يحملان جنسيات مختلفة ذو حظ عظيم .وذلك لما يحظى به من حقوق مدنية ضعف التي يتمتع بها ذو الجنسية الواحدة و لسرعة ذوابانه في تلاقح الحضارات و الثقافات دون عناء منه،غير ان تجربة عيسى كانت معاكسة تماما لتخميناتي... رواية جيدة تحمل في طياتها نشأة شاب فليبيني/كويتي لم تنته قصته بانتهاء الرواية التي تملك في جعبتها كم لا باس به من معلومات تاريخية ،جغرافية،اقتصادية،عادات و تقاليد كل من الفلبين و الكويت .. | 23
|
1630486348 | 51091897 | 13637412 | رواية أكثر من رائعه :"). تستحق جائزة البوكر بجدارة. عشت مع عيسى في كل لحظة ، تنقلت معه من الفليبين الى الكويت. ومن الكويت الى الفليبين. تجتمع في الرواية اللغه الرائعه والمضمون المشوق والمغزى العميق | 45
|
1630326787 | 29332944 | 13637412 | وحيد كنفق.. ضعيف كغصن. | 23
|
1629870327 | 53590626 | 13637412 | رواية مثالية, شديدة الاتقان, ذات رسالة شديدة النّبل. أكثر رواية عربية جديرة فعلاً بالقراءة.. أول ما جذبني كان سهولة لغة الكاتب وسلاسة دخول الحروف لعقلي وقلبي، أسلوب الكتابة الأدبية مميز ببساطته.. ثانياً, بدأت القصة والحبكة الانسانية بإغرائي, إذ جمعت مواضيعي الإنسانية والفكرية المفضّلة; قضايا الفقر والقهر واللا-انتماء والعنصرية.. وجميع أحداثها جرت بتسلسل منطقي وواضح دون أي مبالغة, على عكس ما يرد في كتابات أغلب الروائيين والكتّاب العرب.. كل تفصيل متعلق بالقصة مصاغ بشكل احترافي, برز فيه ذكاء الكاتب الأدبي الذي لعب لعبة التقمّص, والذي سافر إلى تلك البلاد حتى لا يفوته ذكر اي تفصيلة صغيرة.. كمٌّ هائلٌ من المعلومات والصّور تراود الذهن خلال هذه السطور, عن الفّلبين وتاريخها وروائح شوارع مانيلا, وعن الكويت وغنى أهلها وتعدد وجوههم واختلافهم رغم صغرها. لامستني جداً هذه الرواية, ببراعة صياغة تفاصيلها دون إحالتها مملّة, بل كانت سيلاً متدفقّاً من الحس الانساني والفن الغير تقليدي.. أحياناً كنت أشعر وكأن هناك من يخنقني ويهيل على أنفاسي التّراب.. تبحر بك بين عالمين متناقضين, وكأنك قطعة من عيسى او هوزيه او خوسيه او جوزيه, العالق بين هذين العالمين.. تأثرت شخصياً بالشخصيات جداً، اكتأبت ووقّفت عن القراءة ليومين عندما "انتحرت" شخصيتي المفضلة. | 45
|
1629658940 | 30238205 | 13637412 | عزيزي " عيسي " أو " هوزيه " أو لا فارق كيف يُكتب الاسم، أو كيف ننطقه، فـ الحقيقة لو أننا لم نفعل ما يُثبت حضورنا في هذه الحياة، لما صار لوجودنا بها معنى! ولما صار الاسم يختلف عن غيره من الأسماء، في النهاية، لو قررت أن تكون اعتيادياً، ستصير " واحد " ضمن المليارات الذين يعبرون من هذه الحياة، ويرحلون، دون أن يفعلوا شيئاً. الأوطان تقسو على أبنائها، هل هذه الحقيقة؟. أيهما كان وطنك " الفيلبين " أم " الكويت "، ربما الاثنان، لا أحد يعرف!. لا نختار أين نعيش، لكننا نختار كيف نعيش. وخيارنا أن نبحث، نحاول أن ندرك طريقنا، لا طريق البشر. نبحث عن الله، كيفما نتمنى أن نجده، كيفما تطمئن قلوبنا إلى أنها قد عرفت الله حقاً، لا نعرفه ممن حولنا، فـ كل واحدٍ منهم يدركه ايضاً كيفما شاء هو!. ما بال البشر؟. هم، كما هم، في كل مكان، وكل زمان، يخجلون غيرهم من البشر، ويخجلون من الله، ربما بدرجةٍ أقل من خجلهم من البشر! الذين في النهاية، مخلوقات الله. والبشر الكثير منهم لا يسامح، والله يسامح، والبشر الكثير منهم لا يرحم، والله يرحم. كل رسولٍ جاء يدعو باسم الله، يدعو إلى محبته، إلى الإيمان به، إيمان القلوب واطمئنانها إلى خالقها،. وكل أرضٍ نحيا بها كذلك، يفترض أنها تأوينا، تجعلنا ننتمني إليها، وإن رفضنا أن نعلن ذلك، وأن قولنا بأن الأرض لا تعني شيئاً! لا والله إنها لتعني الكثير، ومن تكبد عناء البحث عن الأرض - مثلك - سيعرف تماماً ما الذي أقوله. كانت رحلتك طيبة، أثّرت في كثيراً، وأقتبس منها " إن لفظت الديار أجسادنا.. قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان ". وأضيف " فـ الوطن بمن يحضرون به معنا، فإن التقت قلوبنا، عشقنا الأرض، وإن لم تلتقي، أصبح حب الأرض حملاً لا نطيق على تحمله، كما لو كان عشقاً ممنوعاً! ". #رسالتي_إلى_هوزيه_ميندوزا. #ساق_البامبو | 45
|
1629585285 | 22780628 | 13637412 | انتشلت هذه الرواية من رف الكتب الأكثر مبيعاً دون حماسة لما حصلَت عليه من صيت وكانت الرواية الدارجة بين الجميع، أكاد كلما إلتفت يمنة ويسرة اجد من يحمله بين يديه او يتحدث عنه في مواقع التواصل الإجتماعي.. وجدتني بعد ذلك مهملة إياه على الرّف في غرفتي لا أجد سبباً او دافع لقرائته لأكثر من سنة ونصف. شرعت بقراءته قبل أيام قليلة ورغم علمي بالنهاية ما إن بدأت بأولى صفحاته بعد قرائتي لتعليق إحدى الأشخاص عليه دون أن أدرك أنه بالعربية " حرق القصة ".. أخذتني أحداثه لعالم القصة، وضعت لكل شخصية ملامح وهيئه وتصورت الديار والسماء والأشجار والصحراء وكذلك خلقت الأصوات واستشعرت الأحاسيس والمشاعر. مبدع هو الكاتب في النسج ليُظهر الرواية بهذا الشكل المتناسق. | 45
|
1629462767 | 9880467 | 13637412 | العطاء من غير حب لا قيمة له ، الأخذ من دون إمتنان لا طعم له ... الحب هو الذي يجعل للأشياء قيمة . | 34
|
1629455661 | 55561470 | 13637412 | حلوه جدا ...واسلوب الكاتب رائع ومثير ....??وان كنت قد وجدت صعوبه فى بعض الكلمات الفلبينيه والاسماء....بس جمالها يهون هذه الصعوبه | 45
|
1628710381 | 27582717 | 13637412 | كتاب رائع . احزنني حال عيسى مرات عده وافرحني مرات اخرى. للاسف نهايتها ليس مثل ما توقعت وان كانت جميله .. تمنيت له الافضل في النهايه ولكن ربما كانت هذه هي النهايه التي يريدها هو. كلمتها سهله الفهم وجميله الايقاع. احببت اسلوبه كثيرا | 34
|
1628707893 | 55538253 | 13637412 | كتاب رائع حبكة ممتعة وصف جميل | 45
|
1628602795 | 55074519 | 13637412 | بعد عزوف عن الكتابة الروائية افتتحت قرءاتي بهذه الرواية الرائعة، وكان السبب أنني رأيت الشيخ أحمد سالم أشار إلى أنها من أفضل مقروءاته خذه السنة ، فبادرت وقرأت واستمتعت ؛ والحق يقال إنها من أفضل ما قرأت هذه السنة.. | 45
|
1628502543 | 23778485 | 13637412 | ممتعة جدا، احسست بمرارته منذ بداية حديثه، شممت روائح العفن وروائح الغابة ودخلت معه الكويت. البكاء فيها كثير، تتخللها حقد ارستقراطي.. جميلة المعنى ورصينة الكلمات وسهلة القراءة والاسترسال، من أمتع ما قرأت عربيا.. اعجبني كون الكاتب أشار في بدايتها كمن ترجمها، أُعجبت بخوسيه جدا وقرأت كثيرا عنه. باختصار لا بد ان تُقرأ | 34
|
1627170256 | 12270550 | 13637412 | لا أريد أن أفقد توازني، لا أريد أن أخسرني أو أكسبني، بهذه النتيجة أنا متعادل | 34
|
1626330768 | 52431595 | 13637412 | هذه الرواية عقيمة، خلت من المغزى، فقط نقل لوقائع و نمط عيش كنت اعرف اغلب تقاليده و عقليتّه لتشابهه مع مجتمعنا و لانتشار هذه الصورة عن المجتمع العربي عامة. الشخصيات ليست عميقة، كل شيئ غلبت عليه المادية و السطحية باستثناء قضية ديانة عيسى او خوسيه ان اردت التي تم دراستها ببعدٍ فلسفي نسبيا. عائلته الكويتية تقليدية، رؤيتهم للاشياء لا جديد فيها، و هو بالمثل، طفل لا يتقن حل ألغاز االمجتمع و لا يتعب نفسه بالتفكير فيها. خلاصة القول هو كتاب متوقّعٌ، يمكن ان يفيد الاجانب لمعرفة العرب، أمّا ان يقرأه عربيٌّ فليس لذلك فائدة | 23
|
1626133911 | 22013205 | 13637412 | ابكيتني يا رجل !. اجلت طويلا قراءة هذا العمل ولم آتخيل انه بهذا المستوى من الاجادة والعذوبة و الآلم. مستني رحلة الضياع وال لاوطن و ال لا انتماء في هذه الرواية. تساءلت اخيرا. هل يحمل كل من يشبهنا و يشبه بطل هذه الرواية ساق بامبو طافية في روحه. تعمق في داخله الآسئلة بين آرض يحب و آناس يعمقون الغربة فيها !. آبدعت يا سعود السنوسي بحق | 45
|
1626112330 | 54489123 | 13637412 | من اجمل ما قرأت *! | 01
|
1626099107 | 50870441 | 13637412 | ما اروعها من قصة !! | 45
|
1625805535 | 15388030 | 13637412 | رواية ذكية ..عميقة.. سلسة ومؤلمة.. استطاع المؤلف أن يخوض في قضايا شائكة ويضع يده على جروح مجتمعية موغلة في القدم ولكن بسلاسة تشبه سلاسة خوسيه في التعامل مع التناقضات التي تعصف بحياته والقرارات الجوهرية التي يتعين عليه اتخاذها والانتماءات المتنوعة التي يريد في النهاية أن يستقر على أحدها.. النزعة الصوفية في فهم الأديان والتي تجلت في علاقة خوزيه الخاصة بالله وتصوره الخاص عن الأديان أضفت على الرواية جاذبية مضاعفة.. النهاية مؤلمة لكنها ذكية واقعية لكنها مريرة تشي بعجزنا عن الوقوف بحزم أمام التقاليد والتصورات والنظرات المجتمعية التي تكبلنا نرفضها ولكننا نعجز في النهاية عن تغييرها لأننا ندافع عن المبادئ ولكن ما إن تمسنا حتى نتخذ موقفا مغايرا.. من أجمل الروايات التي قرأت وتستحق عن جدارة جائزة البركر العربية | 45
|
1625795546 | 55438737 | 13637412 | رواية بداخل رواية . هذا بالضبط ماحصل هنا . فللوهلة الأولى وفي البداية تختلط الأفكار لديك . فمن هو المؤلف ؟ ولماذا تترجم رواية عربية إلى العربية؟ ماذا يحصل !! ذكاء أم تلاعب من المؤلف ؟. دون أي تفكير وكأنها إلهام ،تأتي الإجابات بشكل تلقائي ما إن تقرأ القصة :. هوزيه .. خوسيه..أو حتى عيسى-رقم واحد باللغة الفليبينية-. ذلك الصبي المولود لأب خليجي(كويتي)وأم من الشرق الأقصى (الفلبين) في قصة تكررت كثيراً في بلادنا العربية وتحديداً الخليجية .. لن أتحدث عن القصة ومجريات أحداثها ،ولا حتى عن حياة عيسى في بلاد أمه الفلبين .. ولا عن أحلامه الوردية عن الكويت أو وكما يتخيلها"الفردوس"... سأبدأ من الكويت . نعم الكويت .. إذ هنا تبدأ القصة وإن ظهرت بخلاف ذلك . قصة الانتماء ل"اللاهوية" الانتماء ل"اللا دين" وحتى "اللا مكانة " .. إذ عندما تعيش في بلاد معينة وفي هوية ودين محددين بل وحتى لمكانة اجتماعة وإسم محدد فهذه حياة طبيعية، لكن الاختلاف يبدأ عند انتقالك لبلاد تُرغمك على تغيير كل شيء سواء اعتدت عليه في حياتك السابقة أم لم تعتد .. فتبدأ رحلة البحث عن الهوية ، الدين، بل حتى عن الذات .. حالة التخبط هذه هي التي حدثت لعيسى بعد انتقاله للكويت، والتي شبهها الكاتب بنبتة أو ساق"البامبو" إذ أنها تنمو أينما تزرع .. في غابات الفلبين أم في صحراء الكويت .. انتقال عيسى للكويت والأحداث التي حدثت له في ذلك المجتمع لم تكن من أجل إكمال القصة فقط ، بل كان فيها نقد واضح ومضمون للمفاهيم الاجتماعية في بلاد الخليج عامة والكويت خاصة .. انتقاد لمفاهيم ومعتقدات متأصله في هذا المجتمع ، انتقاد ل"العيب" والعرف الاجتماعي المنافي للقيم الإسلامية ،المتمثل في العنصرية التي لايقبلها عقل ولا دين سليم ، المتمثل في الطبقية والتي يذكرها الكاتب بشكل رائع على لسان عيسى ومفادها أن كل طبقة تقف على أكتاف الطبقة التي تحتها وبذلك تستطيع الصعود والارتقاء ، ثم تنظر لمن تحتها . ولكن عيسى حينما نظر تحته لم يجد سوى الأرض .. | 23
|
1625491726 | 36223301 | 13637412 | و انا ايضا قرإتها من ألنت ... وستظل النحلة تطن ف أذني. قرأت الكتاب في تقدير يومين او ثلاث. بعض اجزاء الكتاب لمستني وما حسّيت الا بحرقه دموعي. النهاية أبكتني اكثر. تمنيت لو كان في شي يغير النهاية. يخلي عيسى سعيد بين أهله. عموما ... حبيت الرواية جدا جدا جدا. ر الروائي عنده قدره يدخلك ويطلعه ويلامسك مشاعرك. بصورة رهيبة. رواية تستحق جوائزها و اكثر. انصح بقرائتها ك | 45
|
1625067957 | 11119927 | 13637412 | رواية رائعة تنقلك لعالم تاني!. بحب الكتب اللي تضيفلي جديد، اني من أوضتي احس اني سافرت الفلبين والكويت وعرفت عن ثقافات وتعاملات الناس وحتى أكثر المواضيع حساسية في مجتمعهم فا دي اضافة.. حبيت واقعية المشاعر وتضاربها بين الشخصيات. استغربت الترجمة بس لقيتها مميزة ادت للرواية روحها الخاصة.. حبيت جدا الصراع والشتات اللي عاشهم عيسى بين ازدواجية ذاته.. بالرغم من كثرة الأحداث إلا انه كتاب خفيف مش هيغير في نفسية القارئ أو يعيشه في حالة تيه وتقكير زي عزازيل مثلا.. رواية للقراءة السريعة الخفيفة و المثمرة. | 34
|
1624409029 | 51320018 | 13637412 | من أروع ما قرأت.. | 45
|
1624012580 | 41140590 | 13637412 | قرأتها في زمن قياسي بالنسبة لمثيلاتها من الروايات ... لكن بعد أن انتهيت منها و وضعتها في على المكتب ... كنت محتارا في تقييمها .. لا أعرف لماذا صراحة !!. ربما لأن الفلبين يربطني بها الكثير من الخيوط. أو لأني لي قصص درامية بإخراج و مشاركة ممثلين فليبينين. لكن على جميع الأحوال فلقد أحببت الفلبين يوما لحبي لشخص ينحدر بشكل او بآخر من هناك. كل شيء في الرواية موجود لسبب. من الإسم الرائع الموفق للرواية. إلى شخوصها و تسلسل أحداثها. حتى طريقة السرد و أول صفحة بالكتاب كانت عجيبة جعلتني اضحك متعجبا. مليئة هذه الرواية بالتشبيهات الرائعة و المجازات البسيطة و الكلمات التي تصيب في مقتل. عتبي الوحيد هو ان اللغة لم تسحرني أبدا و كانت عادية جدا. الكاتب غير ممل أبدا و سرده جميل. الكتاب مليئ بالاقتباسات التي خططت عليها لكن أكتفي باقتباس وحيد. " هم مسلمين كاثوليك , ونحن مسلمين أرثدوكس ". لكن السؤال , هل أضيفها الى قائمة الراويات العربية أم المترجمة ؟. XD | 34
|
1623520840 | 26186951 | 13637412 | رائعة ??? | 45
|
1623155094 | 32234183 | 13637412 | روابه رائعه تحاكي واقع مرير نعيشه تتلخص في هذا النص : لماذا كان جلوسي تحت الشجرة يزعج أمي؟ أتراها كانت تخشى أن تنبت لي جذور تضرب في عمق الأرض ما يجعل عودتي إلى بلاد أبي أمراً مستحيلاً؟..ربما، ولكن، حتى الجذور لا تعني شيئاً أحياناً.. لو كنت مثل نبتة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى.. تستاهل البوكر و الى الامام استاذ سعود | 45
|
1622809338 | 25891967 | 13637412 | أكثر كتاب شهدت به صراع نفسي عظيم !. في أكثر من نصف الكتاب يتجمع الدمع في عيْناي ومرة واحدة فقط سقط. في الواقع لا أعلم إن كان هذا بسبب أن [المرأة بعاطفتها إنسان يفوق الإنسان] كما يقول سعود السنعوسي أو أن الحرف محملًا بمشاعر عظيمة !. عظيم جدًا هذا الكتاب بصدق، بهِ تفاصيل دقيقة وأقوال صادقة تُلامس العقل مباشرة وربما الروح. وإن أكثر ما أضحكني بهِ حينما وضح الاختلاف الطائفي قائلًا:. [نحن مسلمون كاثوليك وهم مسلمون بروستانت]. ثم إن بهِ الكثير من المنطق والواقعية في الأديان، في الطبقات، في العادات والتقاليد، في أمور كثيرة ومنها قوله هنا:. [الناس لا يجهلون الخطأ، هم يميزونه كما يميزون الصواب، ولكنهم لا يتورعون عن ممارسة أخطائهم طواعية]. في الواقع أنا لا أعلم أتحدث عن ماذا بالضبط في هذا الكتاب. وأخشى كثيرًا من أن أظلمه، مُتقن من حيث التشبيهات، من حيث الأمثلة، من حيث الدقة، حتى لغته سلسة سهلة يسيرة. وبالرغم من كثرة السرد فيه وقلة الحوار مقارنةً بالسرد فإني لم أتململ منه كغيره. هنيئًا لكِ يا كويت بالسنعوسي. | 45
|
1622412280 | 36385311 | 13637412 | يعيش عيسى أو خوسيه مشكلة العصر أو دعنا نقول مشكلة قديمة تتبلور كلما تقدم الزمن في الحضارات مشكلة الانتماء . من أب كويتي وأم فليبينية ويحمل ثلاث ديانات وحب الله داخله. إنها لرحلة فيها الكثير من المطبات .. لا يخفى أسلوب الكاتب البسيط والسلسل مما جعل الرواية خفيفة الروح. تنتقل بين صفحاتها بسهولة. | 23
|
1621947312 | 55316171 | 13637412 | كتاب جدا جمييييل يجعلك متعطش للقرأة ولاتريد ان تقف حتى النهاية. اكثر من رائع | 45
|
1621813646 | 31695737 | 13637412 | أجمل كلمات الرواية التي اقدر أن اعنونها ب "الوطن الممزق" :. لماذا كان جلوسي تحت الشجرة يزعج أمي؟ أتراها كانت تخشى أن تنبت لي جذور تضرب في عمق الأرض ما يجعل عودتي إلى بلاد أبي أمراً مستحيلاً؟..ربما، ولكن، حتى الجذور لا تعني شيئاً أحياناً.. لو كنت مثل نبتة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى. | 34
|
1621317227 | 34797060 | 13637412 | بعد انقطاعي عن القراءة، جذبتني بل سلبتني حتى اصبحت التهمها بنهم، لا اعلم لماذا في كل مرة اقرأها اشعر بالبؤس، والحزن الممزوج بالفرح قليلا، يوسف وراشد اللقاء المنتظر الذي لن يحدث ابدا، غسان الغارق في وطن لا يعترف به، وجد يوسف دينوزا البائس الذي يخفي ضعفه بقسوته وظلمه، وكل الشخصيات التي بت متعلقة بها، غارقة بها، اشاركها البؤس الضحك والدموع الحب، الغضب، الحقد، التمرد،الموت، والحلم، سعيدة بأن بداية عودتي كانت هنا. | 45
|
1621135809 | 54996321 | 13637412 | رائعة | 34
|
1621060636 | 34693419 | 13637412 | رواية رائعة تتحدث عن الآخر بصورة ما بطريقة عميقة جداً | 34
|
1620699069 | 54649940 | 13637412 | جمييييييييلة بكل ما تعنيها الكلمة من معنى. بعض الاقتباسات الي حبيتهن :"). " اليد الواحدة لاتصفق .. ولكنها تصفع !.. والبعض ليس بحاجة إلى يد تصفق له بقدر حاجته إلى يد تصفعه لعله يستفيق ! ". ~. تسلط البعض لا يمكن حدوثه الا عن طريق جبن الاخرين. ~. ليست الحرب هي القتال في ساحة المعركة ، بل تلك التي تشتعل في نفوس أطرافها . تنتهي الأولى ، والثانية تدوم. ~. حتى تذلل مصاعب العمل ، حسّن علاقتك برب العمل ، وكي تذلل مصاعب الحياة ، حسّن علاقتك بربك. ~. ليس المؤلم أن يكون للانسان ثمن بخس ، بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للانسان ثمن | 45
|
1620576508 | 14065583 | 13637412 | وقعت في فخ الراوي ، وبالفعل صدقت حبكته وبأن الروايه حقيقيه كتبها عيسى وترجمها ابراهيم وراجعتها خوله وكم حيرني اسم سعود السنعوسي ! الفكره بحد ذاتها مميزه جدا اهنئه عليها. بداية الرواية لم تكن بالروعه التي تصورتها ولكنها فيما بعد شدتني جداً وكانت احداثها مشوقه واسلوبها افضل ومن خلالها اتسعت لدي مدارك عديده لمختلف القضايا التي غفلنا عنها وأوصل لنا رساله، بل ربما اكثر من رساله بذات الأهميه .. ولعل أبرزها وأهمها هو الحال الذي نعيشه في مجتمعاتنا العربيه وليس فقط الكويت من نظرة دونية وعنصريه طغت على افعال المجتمع وان كان يقول ويدعي عكسها !. جميله هي الروايه وممتعه والأجمل من كل ذلك انها فعلاً هادفه ومن خلالها نستنبط رسائل قيمه ومعلومات جديره بالاهتمام | 34
|
1620478394 | 54591338 | 13637412 | لقد قرأتهآ منذ سنه تقريباً ولم يقدر لي أن أكتب رأيي فيهآ إلا الآن لازلت مؤمنة بأن الأدب الكويتي هو الأفضل و هذه الروايه أثبتت لي هذا الشيء رآئعه و أكثر لم و لن أحب روايه بقدر ما أحببتهآ ... | 45
|
1619723942 | 19017709 | 13637412 | ليس المؤلم ان يكون للانسان ثمن بخس ..بل الالم ..كل الالم ان يكون للانسان ثمن ...مؤثرة جدا قصة عيسى اكره النظرة الدنيوية التي يرمقها البشر لبعضهم و كيف أن كل شعب يعتبر باقي الشعوب أقل منه ...أحببت الرواية كثيرا | 45
|
1618665207 | 54992886 | 13637412 | تتحدث الرواية عن قصة شخص اسمه "هوزيه" أو "عيسى". امه فلبينية وأبوه كويتي ،، يعيش صراعا وتناقضا في الاسم والدين والهوية . لا يعرف الى أيها يجب أن ينتمي .. عاش في الفلبين مع والدته بعيدا عن والده وكان حلمه هو الذهاب الى الكويت ، "جنة الأرض" كما وصفتها له أمه .. ثم وصله خبر أن والده استشهد من أجل الكويت .. وعندما سافر الى الكويت رآها صورة مغيرة .. صورة خاطئة غير مطابقة لأحلامه .. لم تكن الكويت مكانه و لم تكن وطنه.. حاول ان يحبها رغم ان أهلها - اهله - لم يساعدوه على ذلك. عمل على مواجهة جميع الصعوبات ، ولكن الكويت لفظته بعيدا عنها.. تكمن المشكلة بأن عائلته كانت عائلة ليست عادية اي أنها ذات مكانة رفيعة مما يجعلها تخاف من كلام الناس. لا تعيش بطريقة طبيعية وانما قبل فعل اي شيء تحسب لكلام الناس حسابا - كلام الناس هنا سلطة - حيث تستحيل ألسن الناس سياطا تجلدهم طيلة حياتهم لتنال منهم لو عرفوا أن ابنهم الشهيد راشد الطاروف له ابن من خادمة فلبينية !!. " الفرق بين الفلبين والكويت كما قال هوزيه : في الكويت أملك كل شيء سوى عائلة وفي الفلبين لا أملك شيئا سوى عائلة ". بعد ذلك قرر الرجوع الى وطنه "الفلبين" حيث أنها اعتبرته واحدا منها . تزوج وأنجب طفلا كانت ملامحه عربية أسماه "راشد" عله يجد بذلك تعويضا عن أبيه ، عن الكويت ، عن الوطن ، عن العائلة.. رواية أكثر من رائعة بأسلوبها وبأحداثها ، تعالج قضايا اجتماعية واقعية فشبه الحياة التي عاشها بطل الرواية تذكرني بالعنصرية والطائفية التي تغزو فكر الوطن العربي ، بالاضافة الى الاهتمام المبالغ فيه لكلام الناس !. شعرت بالحزن اثناء،قرائتي السطور الأخيرة .. لم اود أن انهي صفحاتها أو أنني لم أكن اود أن تنتهي بهذا الشكل ولكن للاسف هذا هو الواقع الذي نعيش فيه .. | 45
|
1618370372 | 53221067 | 13637412 | أول مرة أقرأ رواية بهذه السرعة،،. رواية رائعة بكل تفاصيلها أعجز عن إيجاد الكلمات لوصف روعتها ،مثل هذه الروايات تستحق القراءة وتستحق الحصول على الجائزة العالمية للرواية العربية. | 45
|
1616584927 | 25847498 | 13637412 | “الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا”. !!فكيف بمن لا يفارق القلب لا في حضوره ولا غيابه | 34
|
1616557009 | 22698054 | 13637412 | قرأت اسم الكتاب مراراً ، وما تشجعت لقراءة ما يحتويه تكاسلاً. ظلمت العمل بتأجيل قراءته وقتاً طويلاً. ... عمل رائع بعث في قلبي الحزن اولا يزعجني كلام الناس. الذي يظلم ويظلم ولا سبيل فيه الا الظلم ً؛ ومن ثم الدهشة في اكتشاف. حقائق الجد وأمه العجوز ففغر فاي واتسعت عيناي لأقول في ذهول عجيب ..!. كما ان املاً في عودة عيسى لعائلته ما ان يظهر لعود للإختفاء. عودة هوزيه لبلد امه في النهاية ايقنت بها ان لا امل في حضرة كلام الناس | 45
|
1615007670 | 23922481 | 13637412 | من قال: إن وجوهنا يوم نولد تخلق بريئة من كل ذنب؟. بعض الوجوه تولد حاملة معها آثاماً لم ترتكبها ... لتعيش حياتها تكفر عنها .... في عالمٍ يلقي بالاً لما تحصده ألسنة الناس أكثر مما تعنيه أرواح أحبةٍ لن يطهرها إلا البعد... ولا تنتمي روحها إلا للغربة البعيدة.. | 45
|
1614793971 | 51109598 | 13637412 | الكتاب جميل.. فيه الكثير من التشابه مع 'فئران أمي حصة' من جهة حرب الكويت و الأصدقاء والدوانية.. بشكل عام كان ممتع ف القراءة ولو انه فيه الكثير من التفصيل للأحداث.. | 34
|
1614411530 | 53553564 | 13637412 | رواية حلوة ولكن كنت اتمنى لو فيها عنصر تشويق زيادة والنهاية تكون سعيدة عن كده ولكن فى العموم المطلق هي روايه تستحق القراءة | 23
|
1613787974 | 46763453 | 13637412 | من أروع ما قرأت، تحمل في طياتها قضية كبرى، تفضح زيف العرب وتخليهم عن أغلى ما يملكون خوفا من نظرة الناس لهم، تتحدث عن علل مجتمعاتنا، طبقيتنا، كم وددت لو أنّني أذهب إلى الفلبين حيث البساطة والصفاء ، أسلوب الكاتب ساحر تلاعبه رائع بالكلمات، أحببت نهاية كل فصل من فصوله، أحببت الحكم الخالدة التي تخللت هذه الرواية، أحببت الرسالة الاجتماعية التي يوصلها، أحببت خداعه وادعاءه بأنها مترجمة عن غيره. على الرغم من أنّ قضية الخادمات الفلبينيات لا تعنيني في شيء وكذلك الكويت وأهلها إلا أن براعة الكاتب جعلتني أرى نفسي في جوانب شخصياتها، أعيد النظر في كثير من تفاصيل حياتي. هي رواية رائعة لأنك بعدها لن تكون ذاتك قبلها | 34
|
1613104324 | 49767618 | 13637412 | أي حزن زرعته في نفسي يا هوزيه ! لماذا نظلم و هل هناك ما يستحق هذا الجور؟ لماذا ترفضنا أوطاننا نحن الذين نتقن. حبها ؟. لم يكن كتاباً عادياً، قد عشت أدق تفاصيله بكل ما أوتيت من مشاعر | 45
|
1613056510 | 33101757 | 13637412 | رواية راااااائعة وناجحة برأي .. حزنت جدا عندما إنتهيت من قرائتها ليتني أفعل كما فعلت خولة أقرأها ملايين المرات .. أحببت الشخصيات جدا وأحسست بوجودهم معي . | 34
|
1612664420 | 8376209 | 13637412 | أشرتُ إلى صدري قائلا:. إن الإيمان يسكن هنا.. وبدعوتك هذه... وجّهت سبّابتي إلى رأسي:. أنت تحاول أن تجعله هنا.. وهنا لا يستقر الإيمان كثيرا... ماذا تعني؟. سألني والريبة في عينيه. أجبته بثقة لم أعهدها:. لا مكان للإيمان في غير القلب. | 45
|
1611612415 | 54765823 | 13637412 | ان تنتهي من اخر صفحة في هذه الرواية حتى تدخل في دائرة الشك .. مؤلف ؟؟ مترجم ، مدققة ؟؟ هم اشخاص في الرواية !! حقيقية الرواية ام خيال ؟؟ مالذي يربط بين السعود وعيسى !! ابراهيم سلام ؟؟ خولة !! ويستمر الدوران في حلقة مفرغة حتى تكتشف في النهاية ان هذه الحيلة هي من وحي الكاتب ... فعلا رواية قمة في الروعة وابدع الكاتب في طريقته في استفزاز حيرة القارئ وتفكيره | 45
|
1611478902 | 18787155 | 13637412 | مشكلة الزواج من الخادمات ورفض العوائل للابناء بسبب عنصرية لااساس لها في الدين ومجتمع يخشى العادات والتقاليد اكثر من خشيته الله قضايا نحتاج أن مفكر فيها وأن نراها من وجهة نظر الضحية. ضياع الهوية وهل ننتمي لوطن نحمل جوازه أم لوطن كبرنا فيه. شكرا سعود لمناقشة قضايا انتشرت في مجتمعاتنا | 34
|
1611262721 | 48959724 | 13637412 | أسرع رواية قرأتها في حياتي | 45
|
1611083069 | 41179738 | 13637412 | كتاب اكتر من رائع | 45
|
1611075938 | 5653781 | 13637412 | إعتزلت منذ فترة ليست بالقصيرة قراءة الروايات العربية لإيماني بأن فن القصة ليس عربيًا لذا "يندُر" وجود راوي عربي حديث يُتقِن هذا الفن - برأيي.و لم أفكِر يومًا بعودتي لقراءة الروايات العربية لإدراكي بأن جُل ما يُكتب ليس إلا خواطر الكاتب قد جُمِعت بين دفتي الرواية إلا ما رحم ربي! و نظرًا لقيمنا الإسلامية، يتورع الكثير من الكُتّاب في خوض بعض الأمور التي قد تكون سببًا ربما في زرع فكرة أو رأيٍ ما يخالف تعاليمنا.. و لم أجد في هذه الرواية أي مما كنت أخشاه! فقد عرّج الكاتب على بعض الأمور تلميحًّا لا تصريحًا مما أكسبها واقعيةً تاركًا المجال للقارئ ليتخيل المحظور كما يحلو له. لم أستطع ترك الرواية منذ بدأت قراءتها اليوم و حتى أنهيتها قبل قليل و هذا مؤشر -بنظري-إلى أنها رواية ممتعة، لمقاربتها لحياتنا الإجتماعية ربما! لدي بعض التحفظات على ماورد فيها إلاّ أنها لا تُخِل بالمضمون، فقد نُغيّر في أسماء الدول إن أردنا تغيير حياة بعض ممن يعانون من هذا الواقع المرير. و لعل الكاتب استخدم أسلوبّا جديدًا في الكتابة إذ يظن القارئ أنها مترجمة - كما حصل لي- و هي ليست كذلك! | 34
|
1610993873 | 31382482 | 13637412 | رواية رائعة وواقعية .. أسلوب الكاتب مشوق ويعيشك بين سطور الرواية .. رغم أني اتمنيت النهاية تكون غير .. لكن تجسيد الواقع المؤلم كان فوق الوصف .. متشوقة لقراءة المزيد من روايات الكاتب | 45
|
1610572195 | 21081813 | 13637412 | من أجمل ماقرأت رواية مش ناقصها حاجة | 45
|
1610438716 | 53278067 | 13637412 | ملحمة رائعة.. صورة مرسومة بمنتهي الجمال و الرقة.. شعرت أني أحيا فقر الفلبين و معاناة أهلها.. رأيت بعينيهم نظرة الناس لهم و إحتقارهم و تعمد إشعارهم بالدونية. .إدانة لنا كعرب خاصة و للإنسانية جمعاء.. | 45
|
1610069133 | 44050585 | 13637412 | رواية تفوق الجمال و تستحق الفوز بالجائزة! تأخذ القارىء إلى رحلة عميقة و طويلة مليئة بالحيرة و تذبذبات النفس، رحلة بحث عن هوية، عن اصل و وطن ، عن انتماء.. فهذا هو عيسى الشاب ذو الملامح الآسيوية يعيش في غربة بين ابناء بلده الذين يتكلم معهم بنفس اللغة و يحمل العادات نفسها!. كيف للأنسان أن يكون غريب بين اقرباه؟ كيف له أن يحمل ملامح وجه مختلفة عن من يشاركونه الدم؟. ماهي حقيقة الاوطان؟ أنحن نسكنها أم هي التي تسكننا؟. هل يعقل أن نسكن بأجسادنا في مكان و ارواحنا تنتمي إلى مكان اخر على وجه الارض؟ | 34
|