Datasets:

arbml

/

HTL

like 0

Follow

Arabic Machine Learning 262

أقمت في فندق أدى دارما 5 مرات حتى الآن، وقد استمتعت به في كل مرة وقمت بالحجز للسنة المقبلة كذلك. إذا كنت غير سعيدا لأي سبب فكل ما عليك القيام به هو إخبار الموظفين وسيتم علاج المشكلة حسب قدرتهم. لم أكن لأقيم في أي مكان آخر في بالي حيث يعاملوك كعائلة سواء كانت تلك إقامتك الأولى أو الرابعة. أرجوك قم بتجربتهم، أنا متأكد أنك ستستمتع بوقتك.

قيمة جيدة، بسيط، ودود، جو لطيف. ممتلئ بالأزواج من الشباب والعائلات ذهبنا في الليل. كانت الخدمة ممتازة. مزيج من أطايب الطعام الأندونيسي والاسترالي. كل شيء مستكمل على نحو أنيق، لو أنه بسيط بعض الشيء. رخيص, كميات جيدة. جيد، إلا أنه صاخب جداً بسبب الحركة المرورية المستمرة على طول بوبيز 2. يستحق تصنيف أفضل

فندق رائع في مكان حيوي موقع الفندق لا يعلى عليه وهو قريب جداً من شاطئ كوتا وايضا من سوق ديسكفري وشارع لقيان الحيوي في كوتا الاستقبال دائماً يرحبون بك وما يميز الفندق هي الالوان خصوصاً البرتقالي الغرف سعتها معقولة جداً ونظيفة جداً انصح به من يرغب بالاستمتاع بالاماكن الحيوية المنتشرة حوله

فندق لطيف مع موقع مثالي الغرفة كبيرة، احجز غرفة فاخرة! خدمة لطيفة جدًا والعاملون كذلك. المنشفة: أحضر منشفتك معك، وسائل الراحة: جيدة جدًا، الموقع: ممتاز! الطعام: عادي. حمام السباحة: صغير لكن نظيف. فندق ذو قيمة جيدة جدًا!

فندق بسيط ورائع فندق بسيط ونظيف جدًا يقع على شارع حيوي وبالقرب من ديسكفري مول والحديقة المائية وشاطئ كوتا والمطار باختصار موقع استراتيجي لأبعد درجة الغرف واسعة ونظيفة جدًا كما أسلفت ، طاقم الفندق ودودين ومتعاونين ، مكان جميل للاسترخاء ثم الانطلاق إلى أي مكان في جزيرة بالي سكنت فيه العام الماضي ووضعته في أول خياراتي لهذه السنة بل إني حجزت فيه ولم ألتفت لغيرة إلا من باب الفضول والبحث عن خيار أفضل العام الماضي سكنت في غرفة من نوع سوبريور في الدور العلوي وكانت رائعة بحق أخيرًا أنصح بالسكن في الفندق للشباب والعوائل أيضًا لأن الفندق هادئ ومرتاديه أيضًا هادئين أتمنى أن يفيد هذا الفيد باك من قرأه وأن يجد فيه ما كان يبحث عنه

الشاطئ يستحق الذهب إليه سيرًا على الأقدام، والإقامة في فندق ذا أوازيز تستحق ما تدفعه من مال عند قراءة التعليقات الأخرى فيما يتعلق بفندق ذا أوازيز، رغبت في إلغاء تأكيد الحجز قبل بضعة أيام من مغادرتي إلى جزيرة بالي مع أبواي وصديقي. بصراحة، عندما وصلنا إلى على جانب الطريق أصابتنا دهشة شديدة عند رؤية المنطقة لأننا لم ننتبه إلى الآراء الواردة في المشاركات التي ذكرت أن الفندق يوجد في مكان بعيد عن الأنظار. نعم، عند النظر إلى المظهر الخارجي وجدنا الفندق بسيطًا ويبدو جميلاً. رغم أن أمي لم تكن سعيدة كثيرًا بالغرفة، ولكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لتعتاد عليها. كانت الغرفة بسيطة ولا تحتوي سوى على الحد الأدنى المطلوب. المرحاض كان جيدًا. ملحوظة: الغرفة لا تحتوي على أي أوعية لغلي الماء. في الليل، يبدو في غاية الراحة والهدوء والسكينة. استمتعت أنا وصديقي بالرفاهية لمدة ليلتين مع خدمة الغرف، كان الطعام لذيذًا، والسعر معقول، الموظفون ودودون. بالنسبة لوجبة الإفطار، لا يوجد الكثير من الأصناف ولكن قائمة الطعام تتغير بشكل يومي. أما بالنسبة للموقع، فنحن نحبه بكل ما في الكلمة من معنى. نظرًا لأنه قريب من المحلات التجارية بشوارع التسوق، ويبعد بمسافة تتراوح بين 5 إلى 10 دقائق سيرًا على الأقدام من شاطئ كوتا، وعلى مسافة تتراوح بين 15 إلى 20 دقيقة من ليجيان (حيث يفقد المترددون على الملاهي الليلية عقولهم)، لا تقلق عندما تكون في فندق ذا أوازيز فهو على مسافة يمكن قطعها سيرًا على الأقدام من أي مكان في كوتا. كان الموظفون في غاية الود، ويتفاعلون جيدًا مع النزلاء (نحن)، ويجيبون بسرعة على جميع أسئلتنا. ملحوظة::توجد أصناف كثيرة في وجبة الإفطار.

فندق فاخر من الفنادق المحببة لي في بالي لملاصقته لمول ديسكفري الشهير كل شيء فيه رائع ولكن السعر مبالغ فيه قليلاً الغرف واسعة واثاثها نظيف والاسقبال كالعادة مبتسم على الدوام انصح به من يحب الفخامة والقرب من الاسواق والقرب من الشاطئ

ممتاز يستحق قيمته نظرا لخدماته لا تحتاج اي شي من الخارج مسبح رائع. غرفه جيده. فيلا ممتازة خاصه بوفيه. جيد. قربه من المدينة المائية. وملاصقه الفندق للمول ديسفكري وموقعه بكوتا أيضاً مركز رجال الاعمال ممتاز يوفر كل ما تحتاجه يستحق الزيارة مره اخري

النظافة مروعة. أصابني إعياء شديد من السفر يطلقون عليه هنا في بالي لمسة حادة. لم أستطيع أن أجعلهم ينظفوا الغرفة. حاولت ثلاثة مرات وفي النهاية بعد محادثة حادة مع طاقم العمل ومكتب الإستقبال حصلت بعد المطهرات والمنظفات على غرفة نظيفة. فقط تم المسح بالممسحة على الأرضية بالماء مع معطر للجو حيث لم يقم هذا بتنظيف الغرفة. و للأسف الناس الذين أتوا الغرفة بعدنا.

مثالية لركوب الأمواج, مهدئ للأعصاب ويتيح التسوق في كوتا موقع ممتاز, بقاعة جيدة لركوب الأمواج بالقرب من التسوق أيضا, غروب الشمس في حمام السباحة يبدو رائعا وفريق العمل رائع.

فندق جميل ولكن ... اعجبني في الفندق موقعه ونظافة الغرف وجودة سرير النوم والافطار كان لذيذ جداً لم يعجبني الازعاج الصادر من الفرقة الموسيقية والذي يستمر حتى ١٠:٣٠ ليلاً تظن انك في ديسكو وليس في فندق ازعجني كثيراً صوت الموسيقى الصادر من اللوبي ولم استطع النوم مبكراً لوجود رحلة صباحية في المطار وتحدثت مع مديرة الفندق فقامت مشكورة باسكات الموسيقى وانهاء الازعاج اتمنى من الفندق ان يلاحظ ان الاهم هو راحة الضيوف والتمتع بليلة هادئة ونوم عميق وليس بفرقة موسيقية تعزف طوال الليل وتسبب هروب النزلاء وعدم تكرار تجربة السكن فيه

فندق روكس!!! كان لطيفا للغاية... واحد من أفضل الفنادق في كوتا!!!!!!!! مكثت في سانتيكا كوتا بالى 8-9 يونيو 2011 لمدة ليلة واحدة مع أصدقائي وحصلت على ترقية مجانية للغرفة إلى غرفة بريميير مع شرفة وتلفاز مسطح وواي فاي... تطل الغرفة على حمام السباحة. كانت غرفة كبيرة. وببساطة شديدة، كان حمام السباحة يبدو رائعا في منتصف الليلة... كان فريق العمل يتميز بالترحاب وكان ودودًا. لم يكن الإفطار سيئًا. أحببت هذا الفندق كثيرا... أوصي بهذا الفندق إذا كنت تبحث عن الهدوء والموقع الاستراتيجي في بالي يجب أن تجربه.......

مضيعة للوقت والمال فندق جديد للغاية، عمره عام واحد....... حسنًا، وكيل السفر أوصى بهذا المكان ولكن خاب أملنا كثيرًا عندما رأينا الغرف، لقد تلقينا ترقية مجانية إلى "الغرف الفاخرة"، ولكن لا يوجد شيء فاخر في هذا المكان. الجدران متصدعة، رائحة كريهة تنبعث من الحمام القزر للغاية، (اشترينا فواحات من المتجر لتغطية الارتشاح)، السقف يشير إلى أن الطابق العلوي به مشكلة تسرب. خزانة واحدة ودرج للاستخدام بالمشاركة، التلفزيون يعمل فقط مع جهاز الدي في دي، لا توجد خدمة واي فاي مجانية كما هو معلن في الكتيب. لا نحظى بضيافة خاصة من بالي، نادلة واحدة جميلة تشفع لهذا المكان، كانت لطيفة. كان يمكن أن نحظى بشيء أكثر ترفًا على الشاطئ بنفس السعر أو أكثر قليلا. محبط بنسبة 100% تماما نتهاون :( :( :(

فندق متوسط المستوى فندق متوسط المستوى ذو موقع ممتاز ، خدمة الانترنت ضعيفة في الغرف ويعتمد على موقع الغرفة ، اطلالة الشرفة للغرف ممتازة على حوض السباحة ، من العيوب الكبيرة بأن اصوات المتواجدين في المطعم تصل الي الغرف بشكل كبير ومزعج ، والافطار متواضع الي ابعد الحدود.

فندق مناسب للسياحة ببالي الفندق مناسب جداً قريب من شاطئ كوتا المشهور مسافة 3 دقائق مشي..... بوفيه الافطار جيد ....الفندق هادئ بشكل عام ..... حوض السباحة رائع ..... الاهتمام بالنظافة ممتاز ..... الاستقبال وخدمة الغرف تعاملهم لطيف .... يوجد بالجهة المقابلة شارع يحتوي على العديد من المحال (سوبرماركت , صيدلية .....الخ).... الفندق يوفر في حالة الرغبة سيارة أجرة

اقامه ممتازه سكنت في هذا الفندق الرائع 4 ليالي كانت رائعه , الفندق نظيف جدا والالوان جميله , الاجواء العامه فيه رائعه وممتعه جدا الافطار متنوع ولذيييذ ويطل على مناظر جميله , كما يطل على نهر ولكن للاسف النهر ترمى فيه القمامه ! يوجد محلات صرف نقود امام الفندق مباشره ومستوى الامان فيه عالي

بشع - أسوأ فندق على الإطلاق!! صحيح أنه فندق جديد ولكن ينقصه الكثير جدًا. أصبت بخيبة أمل كبيرة لعدة أسباب. شعرت أنا وصديقتي بسعادة غامرة لأننا مقبلتين على الاسترخاء في فندق جديد مثلما استمتعنا من قبل عندما أقمنا في فندق باونتي. ولكن فندق باونتي إلى حد بعيد كان يحتوي على الكثير من المرافق مقارنة بهذا الفندق. الموظفون في فندق ديكوتا ودودون على الرغم من أن إجراء المكالمات الهاتفية الدولية كان مسألة في غاية الصعوبة حيث يجب على المرء الاتصال أولاً بمكتب الاستقبال. ولم يكن هناك ماء عندما طلبنا. ولا توجد خدمة غرف حيث يجب على المرء إحضار قائمة الطعام من المطعم بالطابق السفلي. كانت الغرفة لا بأس بها ولكن لم يكن يوجد بها مجفف للشعر أو قابس في الحمام، فالمرافق والخدمة بحاجة إلى تحسين. هناك فنادق كثيرة أفضل من هذا الفندق وتحتوي على المرافق الأساسية (ففندق ديكوتا لا يحتوي على المرافق الأساسية) وأنصح بالإقامة في فندق سيفيو ... فهو فندق يبدو جميلاً وطعامه هو الأفضل.

لمسات لكل الحواس تصميم عصري، يتمتع بمناظر وأصوات البحر الساحرة. ملاذا يلبي جميع الاحتياجات، من الهدوء والسكينة إلى المأكولات الرائعة من إعداد طاهي محترف. آخرون تم توظيفهم ليقوموا بخدمة جيدة تحدث فرقاً. بالنسبة لي، كانت الإقامة خلال هذه العطلة عالية المستوى وفاقت التوقعات. حقاً.

أفضل إقامة منذ لحظة خروجنا من سيارة الأجرة تم الترحيب بنا عن طريق تقديم منشفة باردة وشراب عند الوصول، ثم جاء حمّال شاب أرشدنا إلى غرفتنا حيث وجدنا مكيف هواء مذهل وتليفزيون يضم 50 قناة من قنوات الكابل وأيضًا قنوات تذيع الدوري الأمريكي لكرة القدم :). البار على حمام السباحة كان مذهلاً به مقاعد كبيرة ومريحة ويقدم مشروبات رخيصة طوال اليوم، وعندما تشتري مشروبين تحصل على الثالث مجانًا، البيرة رائعة جدا، الموظفون في بار حمام السباحة دائمًا يضحكون ويقوموا بتشغيل الموسيقى التي تريدها ويعاملون ببراعة شديدة مع الكوكتيلات وهو ليس شيئًا سيئًا:):) ولكن بشكل إجمالي كانت الإقامة جيدة جدًا وسأعود مرة أخرى.

كوتا في يونيو؟ الربيع لمكيف الهواء! تجولنا وعثرنا على هذا المكان خارج جالان ليجيان مباشرة - وهو أكثر طريق يشهد أحداثاً في الليل في كوتا. الغرف متجمعة حول حديقة صغيرة رباعية الزوايا. الليلة الأولى كانت مزعجة قليلًا بسبب بعض النزلاء الآخرين الذين كانت لديهم حفلة، لكن الليالي التالية كانت هادئة. الأسعار: 80 ألف روبية مقابل غرفة مع مروحة، 150 ألف روبية مع مكيف هواء و160 ألف روبية مع مكيف هواء ودش ساخن. وقد اخترنا الغرفة ذات مكيف الهواء والدش الساخن. وقد عمل مكيف الهواء جيدًا، لكن الدش استغرق وقتًا لكي يسخن وكان أكثر من بضع قطرات بقليل. وقد أفادنا قانون ميرفي عندما اشتكينا، وأتى فريق العمل (المهذب) ليلقي نظرة، وقد تدفق الماء، لكن عندما حان الوقت لنا لاستخدامه لم يُنزل الدش سوى قطرات. لم يكن هناك فرق عندما حوّلنا إلى الدش البارد. أنصح بالتأكيد بالغرفة ذات مكيف الهواء لأن كوتا في يونيو تكون حارة، حارة، حارة! لديك شرفة صغيرة خارج غرفتك. ورف من الألومنيوم للمناشف. الخزانات كانت رديئة قليلًا. الحمام كان به حوض استحمام (مع بعض بقع الصدأ). حامل رأس الدش يصل إلى مستوى الخصر فقط. إنه بعيد قليلًا عن الشاطئ رغم إمكانية الوصول بسهولة. فقط سر قليلًا في أحد الاتجاهين وسر في واحد من طرق بوبيز. توجد محلات ومطاعم ونوادي كثيرة على بُعد 100 متر فقط من الباب الأمامي للفندق. الإفطار: الشاي والقهوة والخبز المحمص مع الشوكولاته /أرز الشوكولاتة/أرز متعدد الألوان. كانت هناك أفلام ليلًا على شاشة السينما بالفندق الموجودة بالردهة (يمكنك استئجار تلفزيون لغرفتك إن أردت)؟

موقع رائع وطاقم جديد ومدهش الغرف فسيحة ونظيفة جداً. الفندق جديد جداً ويمكن للنزلاء استخدام مرافق مسبح فندق رامادا، والحصول على تخفيضات في السبا الخاص به. لا توجد شرفات في الغرف وقد افتقدت ذلك، لكن النظافة والرحابة وتصميم الغرف كانت أموراً كافية لأقرر العودة للفندق ٣ مرات بالفعل. الإفطار جيد جداً والمطعم هادئ والطعام كان رائعاً. سوف أعود إليه مرة أخرى.

فندق لطيف حقاً وخدمة خالية من العيوب يقع الفندق مقابل شاطئ كوتا وتحيط به البارات والمتاجر والمطاعم. ومع ذلك لا توجد فيه مشكلة المعاناة من الضجيج. يعمل الفندق منذ سنتين فقط، وهندسته المعمارية لطيفة. إنه فندق كبير لكنك تشعر وكأنه فندق صغير. الغرف كبيرة وفيها شرفة وحمام رائع. غرفة اللياقة بسيطة لكن فيها كل ما تحتاج إليه. السبا جيد جداً والفطور من بين أفضل ما شاهدته. البهو جيد وله إطلالة رائعة. المسبح صغير نوعاً ما لكن له إطلالات رائعة. اطلب غرفة قريبة من البهو وستوفر عليك الكثير من المشي.

إقامة بالفندق لا بد منها إنه فندق رائع مع عاملين مهذبين، عاملين مساعدين جداً. إنه فندق رائع مع إفطار رائع. إنه فندق رائع مع حمام سباحة لطيف و SPA لطيف إنه فندق رائع مع تنظيم جيد لحفلة عيد ميلاد ابنتي جوي البالغة من العمر 8 سنوات. شكراً لتنظيمكم مثل تلك المفاجأة الجيدة لها في 16 & 17 من نوفمبر 2014 مع كعكة عيد ميلاد!

يفتقد شيئًا لم يكن لدينا شكاوى معينة. الطعام كان جيدًا. بوفيه الإفطار ملائم. فريق العمل لا يظهر اهتمام فائق. غرف لطيفة مع حمامات عصرية. ربما يفتقر إلى الجو. يحتل موقع رائع على الشاطئ (ولكن لم يبق الكثير من الشاطئ إلا وقت تدني الجزر). توجد منطقة بار مغلقة بالأسفل والتي يمكن فتحها لجذب هؤلاء الذين يبحثون عن مكان لتناول المشروبات الكحولية. السعر معقول.

رائعة مكان رائع جدا وهادئ ونظيف وطاقم عمل ودود محترم ومتعاونون الإفطار مجانا وجميل وكانت أجواءه رائعه ويتوفر مطبخ متكامل ويتوفر الماء مجانا وكذلك القهوة والشاي في الفيلا لكن طريق الفيلا غير جيد الموقع ليس جيد جدا أنصح بتجربتها خصوصاً للعوائل

مكان راقي في منطقة راقية أعجبني أنا وزوجتي هذا الفندق وطرازه العصري الحديث، يقدمون الإفطار يوميا ويعدونه في منزلك وأنت تشاهد استقبلونا استقبال جيد وقدموا لنا عشاء مجاملة شهي لكنه كان قليلا بعض الشيء :)، وفاجؤنا بكيكة شهر العسل الحمامات مجهزة مثل الحمامات الشرق أوسطيه، حيث تحتوي على شطاف ، وهذا جيد لأن معظم فنادق بالي حماماتها بدون شطاف يوجد تلفزيونين شارب يبثان القنوات المحلية غرفة المساج الخاصة بك يمكنك استعمالها أو طلب عاملات لعمل المساج بكل خصوصية داخل الفيلا - وقد أهدونا ساعتين مجانا لم يعجبني ارتفاع سعر الفيلا نوعا ما عن باقي فنادق بالي، لكن الفلل في منطقة سيمنياك معظمها مرتفعة السعر، حتى أن اسعار الأشياء المحلية مرتفع، فلا أنصح بالتسوق في سيمنياك بصفة عامة هذا الفندق يستحق الزيارة، والعاملون فيه ودودين جدا، ومهنيون، ومثقفون ، أحدهم كان يعمل في دبي :)

إقامة رائعة أخرى أقمنا لمدة 4 ليال في W، وأود لو كانت لفترة أطول! كان الموظفون عمومامتعاونيين، و لا يترددون في تقديم المساعدة لك. و كان هناك ثمة مسألة صغيرة واحدة، ألا ة هي اننا اضطرننا إلى تبديل الغرفة مرتين بسبب تسرب ماء في الحمام، و لم يقدم لنا شيئا بالمقابل إلى أن تحدث صديقي في هذا الموضوع. لكن وعلى خلاف ذلك، كانت بركة الماء رائعة، والطعام رائع، وبالتأكيد سوف نعود إلى W!

موقع مثالى لقضاء عطلة في بالي أولواتو ونوسا دوا إلى الجنوب، كوتا وسيمنياك إلى الشمال، الخليج والشاطئ إلى الشرق - ما الذي يمكن أن تطلبه أكثر من ذلك. منتجع صغير يحتوي على 16 غرفة، موظفون لطيفون (خصوصا ديوا)، مسبح صغير، غرف مريحة مع مكيف هواء فعّال وتصميم نموذجي من منطقة بالي!!! سنعود حتما إلى نادي رويال بالي بيش ومدينة بالي

تعال إلى هذا المكان يتميز هذا المكان بتنوع سبل الترفيه للأطفال والعائلات. هناك الكثير من الأنشطة مثل ألعاب الحرب التي تعتبر أفضل شيء هناك بالإضافة إلى دروس الغوص المجانية والتزلج على الماء. إن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11-16 سيحبون هذا المكان. ذهبت إلى هناك عندما كنت في 12 وأحببته منذ تلك اللحظة.

ساحر مكان جميل مصمم بذوق. هادئ جدا، عدد قليل من الغرف و حمامي سباحة. خدمة محترفة ولطيفة للغاية حتى عندما كلفونا بدفع 10$ مقابل زجاجة صابون مكسورة رغم أنها كانت غلطتهم لأنها لم تكن مثبتة بشكل صحيح. إفطار لطيف مع كرواسون وخبز محلي الصنع.

مزعج، مزعج، مزعج، مزعج ولن أعود مرةً أخرى أقمت في 3 غرف نوم مع مسبح كبير، خدمات الإفطار إلى الغرفة.... جيدة جداً........ ولكن..... 1) إزعاج من موقع بناء قريب (إزعاج عند الساعة 7:30 صباحاً).... 2) إزعاج من مواقف السيارات لحفلات الشواء حول الفيلا (إزعاج عند الساعة 6 مساءً - حتى منتصف الليل) 3) إزعاج من السيارات - الطائرات والشاحنات (إزعاج عند الساعة 3 صباحاً) - لا أعلم لماذا تطير الطائرات فوق رأسك كل صباح. الطريق على طول الفيلا حيث تمر الشاحنات وينتج إزعاج في كل ليلة. 4) إزعاج من الكلاب - تنبح العديد من الكلاب عند منتصف الليل (إزعاج عند منتصف الليل - حتى الساعة 5 صباحاً)، بالإضافة إلى ذلك... الحمامات ذات رائحة كريهة. باختصار، يمكنك تجربة هذا الفندق إلا أنني لن أذهب هناك مرةً أخرى.

لاصحاب الجو الرومانيس سكنت فيه عام ٢٠١١ شهر ٤ بفيلا رقم ٧٤٥ الفندق كله فيلل مع مسبح صغير شي مو طبيعي الجو خرافي و للخدمه ممتازه و البحر شي ثاني

منزلي الهادئ ... ولكن سافرت مع شركة أنترفال أنترناشونال وحجزت شاليه 2 غرف نوم تفصلهما صالة عريضه ذات واجهه زجاجية كاملة مطله على المسبح ومن خلفه البحر مطبخ متكامل زجاجتين ماء مجانية كل يوم أرضيه خشبية كامله دورتين مياه الشاليه رائع جداً و هناك مطعم مفتوح في الهواء الطلق نظام بسيط تشعر به كأنك في بيتك معزول تماماً عن العالم هناك تلفزيون صغير معلق و جهاز دي في دي هناك مسبح أمام الشاليهات شاطئ مفتوح بالكامل صالة جلوس مفتوحه تقع فوق المطعم مع شاشة تلفزيون بلازما و مكتبه صغيرة تقع مدرجات الأرز حول الفندق أجواء هادئة و دافئة تدعو للإسترخاء فقط سائقي التاكسي يجدون صعوبة في الوصول إلى الفندق نظراً لبعده عن المدن و غير ذلك كل شيء كان رائع و الخدمة من الموظفين ودودة جداً جداً الغذاء على الطلب و لذيذ خاصة كوفي بالي

روابط اسريه في شرق وسط مدينة كوستا ساندز توجنا اجازة الاربعة أيام من الترابط الأسري في شرق وسط مدينة كوستا ساندز . في الواقع، انها المرة الثالثة التي نقضي عطلة في سنغافورة في كوستا ساندز. لكن هذه المرة، جئنا بعدد أكبر من أفراد الأسرة معنا من الفلبين. منحنا المكان مناظر منعشة جعلتنا نشعر و كأننا في المنزل. ووفر لنا أيضا فرصة رائعة للتعرف على مصطافين من بلدان أخرى و هو الامر الذي ساعدنا على فهم واحترام الثقافات المختلفة. إذا كان هناك أشياء لم تعجبني قليلا في ساندز كوستا، فهي ثلاث أشياء: أولا، الغرف التي أعتقد أن الإدارة يجب أن تبدأ بإعادة صيانتها. ثانيا، السلالم التي كانت غير مريحة للضيوف الذين يحملون الأمتعة الثقيلة ويشغلون غرفا في الطابق الثاني (ماذا عن سلم كهربائي أو مصعد بدلا من ذلك). وأخيرا، فإن الموظفين في الصباح (إمرأة في منتصف العمر ترتدي نظارات) التي لم تستجب لطلباتنا و لم تستوعب بعض استفساراتنا في 24 أكتوبر الماضي، و قد لفت نظري في أحدى المرات أنها تلوي بوجهها و تغمغم بكلمات أثارت اشمئزازي. من الجيد ان هناك موظف ذكر يدعى "ذوالفقار" (إذا كنت قد لفظت اسمه بالشكل الصحيح)، كان هناك لمساعدتنا بابتسامته الدافئة رغم حاجز اللغة. وكان صاحب لفتة دافئة بما يكفي ليجعلنا نشعر بالترحيب.

يستحق مايدفع لاجله مناظر خلابة وغرف رائعة الاستقبال وخدمة الغرف ممتازة بوفيه الافطار رائع و جلساته جميلة من اجمل فروع سلسلة نوفوتيل

الخيار الافضل الفندق ممتاز وموقع في الوسط وقريب من كل شيء تعامل الموظفين استثنائي الاثاث نظيف والفندق مرتب اذا حجزت احرص على الحصول على الغرفة المطلة على الغابات وليست المطلة على الشارع للبعد عن ازعاج الدرجات النارية

جميل جدا موقع جميل تمتع ابني ببركة السباحة و لكن كان علي حراسته لأنه ليس هناك حارس بركة. أعلى السطح صاخبة جدا و لم نتمتع بالطعام كثيرا. لم يكن هناك أي خيارات أكل عربية أو على الأقل هندية. و لذلك فإن البدائل كانت السندويشات و البرغر و التي لم تكن سيئة.

منتجع ممر القمر منتجع فوق الخيال بكل مافيه حيث انه يمتاز بموقع استراتيجي تحيط به الجبال الخظراء والاجواء الغائمة والممطرة

فندق غير ممتاز عند الوصول إلى الفندق لا يوجد استقبال تضطر لتحمل الشنط لوحدك ملاعب التنس خارج الخدمه لا يوجد واي فاي بالغرف نظام طاقة الكهرباء ضعيف جداً لا يمكن ان تستخدم اكثر من كيبل للكهرباء لانه سيسبب فشل في الطاقه لا يوجد صندوق امانات في الغرف و ثلاجه ولا كوي ملابس ولا سشوار للشعر الحمام غير نظيف يوجد الكثير من الحشرات الصغيره على الفرش بمعنى الكلمه الفندق مهجور تقريباً إلا ان موقع الفندق ممتاز و من الخارج جميل

فندق سيئ الفندق سيئ التكييف يصدر صوت مزعج وينفث روائح كريهه ،تهريب مياه من التكييف ودورة المياه الصنبور يتحرك لتثبيته بسيليكون بمنظر مقزز ،تم تغيير الغرفه والحال قريب من بعضه ، لا انصح به ، يمتاز بقربه من اسواق الأوت لت ومطعم KFC

أفضل من المنزل بعيدا عن المنزل ما كان رائعا: 1) صادق، موظفون وديون و متعاونون؛ 2) اختيارات وجبة الإفطار (كان قليلا من كل شيء) و بوفيه العشاء (القيمة مقابل المال - حوالي 50 دولارا أمريكيا، زوجي و أنا و طفلي البالغ 10 سنوات من العمر، لأن طفلي الذي يبلغ سنتين من العمر يأكل مجانا)؛ 3) سرير مريح، و حمام و أدوات نظافة. 4) غرف نظيفة. شعرت أنه يمكن تحسينها: 1) نظام التهوية/تكييف الهواء - تخلل دخان السجائر غرفة غير المدخنين التي بقينا فيها. 2) درجة حرارة المسبح (بارد جدا، لكن ربما لأنها أمطرت لـ5 أيام التي كنا فيها هناك و كان نهاية العام).

ممتاز . وموقع مميز الفندق جدا ممتاز وهادئ .. حجزت فيه شقة غرفتين لعائلة مكونه خمسه افراد الشقة كانت جدا هادئة والاثاث جميل ورائع موقع الفندق مميز حيث الاسواق والمحال التجاريه والاهم من ذالك هو قربه من شارع الجينز في باندونق اغلب النزلاء هم من الجنسية الاوروبية السعر مرتفع بعض الشي لكنه يستاهل المبلغ المدفوع شكرا لكم

جنة باندونق ستثنائية لمدينة باندونق فعليك بزيارة فندق بادما الموقع خيالي وساحر والغرف نظيفة جداً والعاملون بالفندق يسعون لإرضائك وجعل اقامتك حلم لا ينسى ليس بعيد عن وسط باندونق وتتوفر التكاسي امام الفندق لا تفوت الاقامة بهذا الفندق

رااائع رائع نظيف غرف واسعة مريحة جداا بوفيه متنوع وراقي خدمة راقية انصح بالسكن فيه تعامل الموظفين ممتاز موقعه جيد قريب من منتزهات كوتا بونجا وكامبونج قاجه حمام الغرفة مجهز بكل الاحتياجات بجواره مطاعم ويوجد غرف متصلة وبلكونات وحضانة اطفال ومسابح جميلة

فندق بادما - عنفوان الفخامة كانت فترة إقامتي من الفترة من 14/1/20212 لمدة 3 ليال , و كنت قد حجزت PREMIER SUITE فندق رااائع بتعامل موظفيه و إبتسامتهم الدائمة و تعاونهم اللامحدود , و الغرف نظيفة و مميزة , و وبوفيه الافطار لذيذ حد الاشباع والاطلالة تريح العين , و ميزته الجميلة الأخرى هو قربه من وسط مدينة بادونغ , و أنصح من يريد السكن فيه بحجز غرفة الشيء الوحيد الذي أزعجني هو سعره المرتفع قليلا , رغم أن الخدمات التي يقدمها الفندق تجعلك راضيا تماما على المبلغ الذي دفعته

عنوان الفخامة فندق راقي بمعنى الكلمه ... فخم في مظهره .... نظيف في أثاثه ..... جميل في ديكوره. حسن التعامل عند موظفيه ومدراءه . رحابة الاستقبال. خدمة كي الملابس لعدد قطعتين في اليوم للغرفه هي خدمه مميزه يتميز بها الفندق الفخم فقط العيب الوحيد هو عدم وجود عوازل للجدران

خيار اقتصادي الفندق ممتاز جداً فهو يقع بالقرب من مدينة العاب ترانس استديو وايضاً بجانب سوق ترانس للراغبين بالتسوق هذا الفندق هو خيارهم الاول في باندونق ولكن نتبه هناك ملاحظات ١- دورة الميه صغيرة جداً ٢- المناشف غير نظيفة وعليها بقع ولكن المغري بالفندق هو موقعه وسعره المناسب لذوي الدخل المحدود

تعامل راقي اشكر إدارة الفندق على حسن اختيار الطاقم الراقي في كل شيء خاصة السيدة ميقا mega فهي راقية في كل شيء حسن الاستقبال والابتسامة الدائمة والحرص على تلبية واسعاد النزلاء والضيوف وانا حريص على تكرار تجربتي في هذا الفندق المتميز في موقعه ونظافته والراحة النفسية فيه I am abdullah

H ALSALAMI ذكريات لاتنسى في هذا الفندق . اعتقد انه يعد من افضل الفنادق المتواجدة في بونشاك... تمت زيارته لمدة ٧ ايام في ابريل 2013 الإستقبال / الغرف / الممرات / الفناء الخارجي / مواقف السيارات كلها ذات رونق خاص .

Lokasi Yang Bagus Tidak terlalu jauh dari Taman Safari, lokasinya sangat asri dan sejuk. Pemandangan gunung yang indah dan kamar yang gede. 1 Kamar bisa untuk 6 orang, jadi jangan lupa bawa kasur lipat. Makanannya kurang enak dan hanya sedikit variasinya. Kolam renangnya cukup banyak, ada di Seruni 1, 2 dan 3. Yang terbaru adalah di Seruni 3, ada kolam dan permainan pasir untuk anak2x. Kamar ada balkon yang luas. Model hotel Seruni 3 adalah kombinasi gaya Bali dan Bangkok. Cukup nyaman untuk bersantai karena jauh dari keramaian. Tetapi agak susah kalau mau cari makan, karena harus ke Cipanas, kalau macet lupakan saja untuk makan di Cipanas. Bawa saja Rice Cooker dan Kompor kecil.

فندق جميل لقد وجدت فوراما ريفرفرونت فندقا وديا مع خدمة خاصة و رائعة. حجزت غرفة نادي، و تمت ترقيتي إلى غرفة نادي كورت يارد، التي كان لها فضاء في الهواء الطلق مع ميزة المياه. كانت صالة النادي تجربة جميلة، مع خدمة ودية، و النبيذ جيد و الزلابية لذيذة

فندق رائع يحتاج إلى تجديد فندق رائع في وسط سنغافورة. 10 دقائق سيراً على الأقدام من مول جريت وورلد. 5 دقائق بالتاكسي إلى منطقة كلارك كواي. الغرف مناسبة لكن تبدو قديمة. الخدمة جيدة و الطعام جيد. متاجر البقالة لديهم المرتبطة بردهة الفندق تغالي في الأسعار و مع ذلك لديهم أسعار صرف جيدة.

فندق جيد وكذلك المنطقة المحيطة به كانت أقرب محطة لقطار النقل الجماعي السريع هي "كلارك كواي" والتي تبعد بمقدار من 10 إلى 15 دقيقة سيراً على الأقدام من الفندق. يمكنك أن تختار بين السير على طول النهر، حيث يوجد بعض المناظر الرائعة، أو عبر الطريق الرئيسي الذي يقع عليه الفندق. كان لبهو الفندق مدخلاً كبيراً، ولكنه يفتقد بعض لمسات الفنادق عالية الجودة، فعلى سبيل المثال وجود شخص ما لفتح الباب، وخادم الفندق لكي يحمل الأمتعة الخاصة بك. كان موظف مكتب الاستقبال يقظاً ومتعاوناً. قمنا بتغيير مستوى غرفتنا لمستوى غرفة اجتماعات مسبقاً، لذلك كان لدينا ميزة الدخول للاستراحة وأحد الغرف في طابق أعلى حيث تُطل على منظر رائع للمدينة. كان موظفي الاستراحة جيديين جداً، في توفير خدمة المائدة، وكانوا دائماً متعاونون جداً. كان هناك مجموعة جيدة من الوجبات الخفيفة للمساء، على الرغم من أن اختيارات المشروبات المتوفرة محدود. يقع الفندق في "روبنسون كواي"، حيث يوجد الكثير من خيارات الطعام والشراب. أود أن أوصى بهذا الفندق إذا كنت تريد أن تكون في موقع قريب من الحانات والمطاعم، ولكن إذا كنت تفضل أن تكون بالقرب من محطة قطار النقل الجماعي السريع، فالأفضل أن تكون قريباً لدرجة معقولة من المنطقة التجارية المركزية بالمدينة.

فندق بوتيكي نابض بالحيوية، وغير متوقع أقمت هنا عندما قررت عائلتي قضاء عطلة نهاية الأسبوع معي في سنغافورة. أراد والداي الإقامة في فندق قريب من الحي الصيني. إن الصور الموجودة على اكسبيديا حفزتني على زيارة المكان. أحببت هذا الفندق. كنت سأقيّمه بـ 5 إذا كان (أ) به حمام سباحة و (ب) كان قريباً من محطات مترو الأنفاق و (ج) كان الواي فاي أكثر قابلية للتنبؤ بحاله. الفندق الجاثم على تلة يبعد حوالي 5 دقائق سيراً على الأقدام عن محطة مترو أوترام (إنهم يقدمون خدمات نقل مجانية كل 20 دقيقة)، و10 - 15 دقيقة سيراً على الأقدام عن الحي الصيني، وحوالي 15 - 20 دقيقة عن رصيف كلارك. المدخل والبهو مزينان باللون الوردي الساخن والأبيض، وكل غرفة بها تصميم ثقافة شعبية مختلف. يوجد على يسار المدخل مطعم باسم Re!Fill، الذي كان يقدم أطباق آسيوية، وإيطالية، وغربية، وفي الطابق الثاني يوجد بار في الهواء الطلق يسمى Re!Wine. الموظفون في غاية الود، بدءاً من المكاتب الأمامية، إلى داني في المطعم (دائماً مبتسم!)، إلى طاقم التنظيف. وجرت عمليات تسجيل الدخول / تسجيل الخروج بمنتهى اليسر. نعم، الغرف صغيرة. لكن يجب توقع ذلك في معظم فنادق سنغافورة، إلا إذا دفعت >200$ في الليلة. أقمت في غرفة رجال أعمال وفرت لي مساحة للتنفس أكثر قليلاً، حمام أكبر بكثير، خزانة ملابس كبيرة، ومكتبين. عموماً، إنه رائع لعطلات العائلة. وهو ليس جيداً جداً بالنسبة إلى المسافرين من رجال الأعمال: الواي فاي لم يمكن التنبؤ به، المكاتب مرتفعة للغاية، والكرسي غير قابل للتعديل. انتهى بي المطاف بقضاء بعض الوقت في بار الهواء الطلق، والذي كان شبه خاو في فترات ما بعد الظهيرة.

الفندق لائق ولكن لا يزال هناك مجال للتحسين لقد وجدت نفسي أقيم هنا في الفندق في عدد من المناسبات خلال الأشهر القليلة الماضية، ولدي مشاعر مختلطة حول هذا الفندق. من جهة، فأن السعر لائق جداً - لقد كانت زياراتي حتى الآن للأعمال التجارية والسعر جيد جداً (ومنذ ذلك الحين تحصل مؤسستي على سعر الشركات). الايجابيات الإفطار جيد والخدمة في مكتب الاستقبال ودية. المرافق في صالة الألعاب الرياضية (الجمنازيوم) كافية وحمام السباحة أيضا جيد. نوعية الغرف تختلف تبعاً للغرفة التي أحصل عليها. عموماً، إنني أفضل الغرف في القسم "المنخفض" (المصاعد أقرب إلى الردهة) بالمقارنة مع "البرج" في الطرف البعيد - الغرف أجمل وتبدو وقد تم تجديدها. كما تتوفر خدمة الواي فاي (الإنترنت اللاسلكي) وهي جيدة وموثوقة (إذا كانت في الباقة)، ثم يمكنك الحصول على كلمات السر لتوصيل ما يصل إلى 4 أجهزة. السلبيات على الجانب السلبي، إجراءات تسجيل الوصول في الساعات التي قضيناها في هذا الفندق يمكن في بعض الأحيان أن تأخذ فترة طويلة جداً، بغض النظر عما إذا كان هناك مجموعة كبيرة موجودة. النظافة على ما يرام ومعقولة إلى حد كبير، إلا أنه قد كان لي مناسبة واحدة على الأقل، شهدت حوض الاستحمام الذي لم يتم تنظيفه جيداً، وكان الصابون علي سطحه، ولقد أدركت ذلك فقط بعد قمت بتشغيل وفتح المياه ودخلت فيه، مما أدى إلى انزلاقي إلى أسفل وسقوطي تقريباً. ولقد أخبرت مكتب الإستقبال في الفندق، وقد قاموا تنظيف الحمام مرة أخرى. ولدي موظفو الخِدْمَةُ والتَّنْظيف الميل لإزالة الصحف من داخل الغرفة، وهو أمر مزعج بعض الشيء، ولا سيما، إذا لم يكن لدي الشخص الفرصة لقراءتها. ولكن هذا هو مجرد إزعاج لطيف لي. عموما، الفندق لائق جداً، ويقع بشكل مريحة وملائم إلى حد ما - لا يوجد محطة مترو أنفاق على مقربة منه (15 دقيقة سيراً على الأقدام إلى أقرب محطة) ولكن سيارات الأجرة متوفرة وهناك العديد من خطوط الحافلات التي تمر بالفندق - لذلك ليس من الصعب. أعتقد أن موظفي مكتب الإستقبال في الفندق يجب أن يعززوا برنامج نادي الولاء M & C لديهم بشكل أكثر- لقد خسرت فيما يتعلق بإقامات متعددة في الفندق نظراً لأنني لم أكن أعرف عن ذلك البرنامج حتى وقت قريب، ويمكنني أن أبدأ في كسب النقاط قريباً. ومع ذلك، سيكون أمراً رائعاً إذا سمحت الإدارة بالمطالبات بأثر رجعي للأعضاء الجدد.

فندق رائع - فريق عمل جشع وغير أمين تم نقلي إلى جناح جميل. ديكور باهت قليلًا لكنه بشكل عام ديكور جميل من الحقبة الاستعمارية. مفارش السرير كانت مذهلة. ناعم ناعم ناعم ناعم. الإفطار كان متنوعًا ورائعًا. موظفو الاستقبال الذين التقيتهم كانوا بشكل عام متعاونين. كان جريدة التايمز السنغافورية تُعلق كل يوم على بابي مجانًا وكنت أراها عندما أغادر الغرفة كل صباح. ومع ذلك. حيث أننا وصلت إلى مطار سنغافورة في الساعة 10:30 ليل الخميس، فقد طلبت من الفندق ترتيب سيارة تاكسي لي. اتصلوا بي وأبلغوني أن الأجرة ستكون 50 دولار سنغافوري. وقيل لي تحديدًا أنه في أوقات الليل فإن التاكسي المعتاد من المطار سيتكلف نفس المبلغ. لا بأس بذلك فقد أخذت تاكسي الفندق. ورغم أني أرسلت بيانات الرحلة الجوية بالكامل للفندق إلا أنهم أرسلوا السائق إلى محطة الطيران الخاطئة وكان علي أن أجري مكالمات (بتكلفة المكالمات الدولية) بالفندق لكي يجعلونه يأتي إلى المحطة الصحيحة. وسألت أحد سائقي التاكسي في اليوم التالي وقد غضب وقال أن الفندق قد كذب علينا بالتأكيد. التاكسي يجب ألا يأخذ أكثر من 30 دولارًا. وبالصدفة فقد أخذ مني التاكسي المعتاد إلى المطار في السابعة صباحًا يوم السبت 26 دولارًا. أكره هذا النوع من الممارسات الحادة من الفنادق، وهو مرفوضه من حيث المبدأ (رغم أنني استمتعت بالفعل بإقامتي في برجايا) ولن أنزل في هذا الفندق أو هذه السلسلة مرة أخرى مطلقًا. وأدرس حاليًا الشكوى إلى مجلس السياحة السنغافوري حيث أن سائق التاكسي حثّني على ذلك

فندق كبير و لكنه عادي جداً لم أجد الكثير حول هذا الفندق كي أوصي به. كان يوجد كل ما يؤهله ليكون فندقاً، من حوض سباحة في الهواء الطلق، و ديكور متميز، وعدة مطاعم، ولكن في النهاية كان فندقاً سياحياً دون المستوى المطلوب. مكثت في غرفة قديمة، الخدمات كانت عادية جداً، لم يلبي الاستقبال العديد من الطلبات، كانت المطاعم صاخبة و دون المستوى المتوسط. لن أعود إلى هنا.

البساطة أجمل لقد مكثت في فندق ناومي ليورا خلال رحلة الأعمال التي قضيتها لمدة أسبوع واحد في سنغافورة. إنه فندق بسيط و لكنه جميل و فخم. أحببت المدخل كثيراً - إنه دافئ و مريح. تسير على أقدامك باتجاه الحي الصيني ومنطقة النقل الجماعي السريع حيث تحيط بك المطاعم المدهشة. لقد استمتعت كثيراً برحلتي هنا, و سأوصي به بالتأكيد لهؤلاء الذين يبحثون عن مكان جميل ومريح و بسعر معقول.

يا له من اكتشاف أمضينا 7 ليال مع ليلة مجانية وأثارت دهشتنا بسرور بالغ الشقة الرحبة النظيفة. حجرة نوم رائعة وحمام ضخم مع صالة مريحة. الإنتقاد الوحيد سيكون أن المطبخ لم يكن مجهزاً بشكل جيد. مع ميكرويف بدائي وشعلتين للغاز كان من الصعب تماماً طبخ وجبة طازجة. وبغض النظر عن ذلك، كان الموظفون ودودين بشكل مدهش واستخدمنا خدمة الحافلة المكوكية المجانية بشكل جيد. وكانت منطقة حمام السباحة نظيفة ومرتبة مع مناطق للأطفال وصالة ألعاب رياضية مجهزة تجهيزاً جيداً. قيمة ممتازة مقابل المال ويتفوق على أي فندق نزلنا فيه في سنغافورة.

يسلم جميع السلع مكان الفندق م جيد إذا كنت في المنطقة المجاورة للعمل و قد تحول بوضوح ليصبح فندقا موجها للأعمال. وكان تسجيل الدخول سريعا، و لو كان باردا نوعا ما (بدا لي و كأن الموظفين يريدون التخلص مني)، و كما ذكر من قبل الآخرين لم يكن هناك أي عرض من الاستقبال لمساعدتي لحمل أمتعتي. كنت قد حجزت غرفة ديلوكس عادية و كان فسيحة و مريحة بشكل مدهش مع طاولة لائقة للعمل والعديد من منافذ الطاقة. ولكن كانت هناك عيوب واضحة في تصميم الحمام - كانت حجرة الاستحمام صغيرة بشكل لا يصدق و ظللت أصدم مرفقي في الجدران (أنا طولي 1.7م فقط!)، مع كمية كبيرة من الماء مرشوشة في أرضية الحمام. لست متأكدا لماذا حدث ذلك، حيث أن الحمام نفسه كبير جدا مع حوض استحمام منفصل. و كان المسبح على الجانب الأصغر، و لكنه كان كافيا باعتبار أنه لم يكن هناك ليس هناك أكثر من ثلاثة أشخاص يقومون بلفات في نفس الوقت. الإفطار (في المطعم الرئيسي) كان على ما يرام، و نحن لم نواجه مشاكل الاكتظاظ التي اختبرها بعض المسافرين الآخرين حتى الساعة 8 صباحا. يجب أن أذكر أنهم يقومون بتدوير قائمة الطعام يوميا، و هي حقا لمسة لطيفة. يبعد مترو الأنفاق تانجونغ باغار مجرد 5 دقائق سيرا على الأقدام. البواب كان متعاونا للغاية في المهام المعتادة لتخزين الأمتعة بعد الخروج.

مكان جيد لقضاء بضعة أيام في سنغافورة كان العاملون ودودين للغاية ويتميزون بالمهارة، فقد وصلنا قرب منتصف الليل ولكنهم رحبوا بنا بشكل جيد. وموقع الفندق القريب من مجمع تسوق في فيفوسيتي وسنتوسا رائع، كما كان الوصول إلى MRT سهلاً. ويتم تنظيف الغرفة كل يوم، والمساحة مناسبة جدًا. وحصلنا على غرفة أفضل، لذلك فأنا لا أعرف كيف كانت تبدو الغرفة الأصلية. وكان الإفطار في البوفيه رائعًا حيث توفرت العديد من الخيارات، سواء للنزلاء الغربيين أو الآسيويين. وحصلنا على هدية للحصول على بعض المشروبات مجانًا. وهي أول مرة نحصل على مشروبات مجانًا. وقد أقمنا 5 ليالٍ، واستطعنا التجول في جميع أنحاء سنغافورة بسهولة.

موظفو خدمات الفندق فظيعون - التجربة الأسوأ على الإطلاق مع موظفة خدمات الفندق الآنسة إيدا...غير مهنية على الإطلاق كما أنها وقحة وغير كفؤة. خدمة سيئة جداً ومعاملة مستهترة لضيوف الفندق. جعل إقامتي مزعجة ولن أوصي به لأي شخص آخر بعد الآن. لا تضيع الوقت والمال على فندق بهذا المستوى وبالتأكيد ليس لفندق بهذه القيمة للأسعار. لا تزعج نفسك بالعودة إلى مثل هذا الفندق ذي المستوى المنخفض مع موظفين يتميزون بتعامل فظ !!!

متعة حقيقية استمتعت كثيرا بصحبة زوجتي واطفالي منتجع رائع جدا ويستحق الزيارة لمن يبحث عن الهدوء وتوفر اماكن خاصة بالاطفال لا انصح بالعرسان الجدد المنتجع مخصص للعائلات افضل مابه جميع المواصلات مجانا بالجزيرة موقع الفندق بعيد ولكن محطة الباصات مقابل المنتجع

المنتجع روعه المنتجع روعه والخدمه ممتازه وحوض السباحه ممتاز وممتع للأطفال يوجد مناطق خاصه للأطفال للاستمتاع وجميع الموظفين متعاونين ويقومون بتقديم الخدمات على اكمل وجه والبوفيه رائع جداً في الفطور والعشاء والمعلومات متوفره

مذهله سنغافورا احببت هذه البلد و سوف اعود لها في وقت لاحق، لقد ذهلت من هذه التطور السريع لهذه البلد اعتقد أنه سحر لم اتصور سنغافورا هكذا عندما رأيت في التلفزيون و أمل أن يطل الله بعمري لمشاهدة سنغافورا الأول بالعالم في كل شيء لأن هذا الشعب يستحق الكثير، اتمنى لكم التوفيق

ليس سيئاً تبين أن الإقامة كانت أفضل من المتوقع. حتى إجراءات تسجيل الوصول كان لا بأس بها، إلا أن الموظف الذين كان يهتم بالصف الذي كنت أقف فيه بدا أنه جديد حيث استغرق حوالي 20 دقيقة للاهتمام بكل نزيل. مع ذلك، أرى أنهم كانوا يحاولون تبسيط إجراءات تسجيل الوصول للتقليل من مدة الانتظار. النصيحة هي البحث عن ترقية من أر دبليو أس. العرض الذي حصلت عليه كان عرضاً مشتركاً مع ماستركارد، وقد كان بالفعل ذي قيمة للمال، حيث أنه يتضمن الإقامة لليلتين، وتذاكر إلى استديوهات يونيفرسال ورحلة دو لافي. تنبيه: لا تحصل على عروض أخرى عبر الإنترنت. مؤخراً، كان هناك بعض الناس الذين فقدوا أموالهم بسبب بعض الاحتيال عبر الإنترنت. لذلك إذا كنت مهتماً بفندق فيزتيف، فقم باختيار الجناح العائلي وسيشكرك أطفالك على ذلك.

أفضل مكان للتوقف أثناء الرحلات! خلال 20 دقيقة أو نحو ذلك بالتاكسي ستكون في أروع مكان. أفضل من أي مكان لأنه شاطئ للعطلات وعلى بُعد 5 دقائق أو نحو ذلك مع المدرب أو بالقطار تقع استوديوهات يونيفرسال، ثم بعد المزيد من الدقائق المعدودة تصل إلى فيفوسيتى التي تضم مجمعًا سينمائيًا رائعًا، وأماكن للتسوق، ومطاعم في أكشاك الباعة المتجولين وغير ذلك، ثم بعد 10 دقائق بمترو الأنفاق، يمكنك أن تكتشف بقية عجائب سنغافورة. إنه مكان رائع للزيارة، مكثنا 6 ليال وكان بإمكاننا البقاء لأسابيع الفندق هو الأفضل، الموظفون ودودون للغاية، سيدة النظافة تحرص دومًا على التأكد من مخزونا من المياه، لم تكن تريدنا أن نموت عطشًا، وكانت على حق، فالجو كان شديد الحرارة. الغرف نظيفة جدًا، الأسرّة مريحة جدًا، قد أسعدتنا جميعًا زيارات القرود في الصباح، فقال الأطفال إن هذا هو الحدث الأبرز، وكان إطعامهم باليد أمر لا يقاوم. الإفطار لا يمكن الاعتراض عليه، استمتعنا بالمأكولات البحرية في العشاء في الليلة الماضية، أغلى قليلاً ولكنها كانت تحتوي على جمبري وسلطعون، لذا، فهي كانت تستحق. أثناء الانتظار يمكن رؤية حديقة الفراشات في مطار تشانجي، إنها رائعة.

موقع رائع يقع الفندق في منطقة دوا مانجا جيدة، العثور على الطعام سهل حتى في الليل. هناك حافلة دامري مباشرة إلى مطار سوكارنو هاتا بسعر معقول و الحافلات تأتي كل ساعة. الإفطار جيد و حمام السباحة جميل. الغرفة في الطابق 9 جيدة جدا و مُجددة حديثا

السعودية هذا الفندق فيه حرامية سرقو من الشنطة 3900ريال بلغت الاستقبال قالو ليه ماحطيتها باالخزنه احنا غير مسولين طبعنا السرقه كانت حوالي العشاء والصباح انا مسافر اسواء فندق مافيه اهتمام ولا مسؤليه الفنادق الاخرى افضل منه

موقع مناسب ورفاهية موقع مناسب لمحبي التسوق والمولات التجارية- يقع في مقابل أكبر متجران في جاكرتا. يضم غالبًا موظفين لطفاء ومحبي المساعدة، وبه غرف جميلة وواسعة. تحتاج منطقة حمام السباحة للترتيب وبعض TLC والتنظيم وإلخ. يصر موظفو الجمانيزيوم على قيامك باستلام وإرجاع مناشف الحمام إلى الدور السفلي من الجمانزيوم... ومن مميزات الجمانيزيوم أنه جميل ومجهز بالكامل وواسع المساحة. المنظر الخارجي للفندق عادي ولكنه لا يعيق احساس الراحة الذي تجده بالداخل حالما تدخل ولا يجب أن يشعرك بالاحباط! وكذلك وجدت أن الوسائد غير مريحة ولكن بالتأكيد- لو طلبت تغييرها- لوجدت أخرى أنعم.

الشعور كما لو أنك بالمنزل، إستراتيجي وغير مكلف! أولاً، كان السبب وراء اختيار هذا الفندق هو موقعه في وسط جاكرتا وهو ما يجعله استراتيجيًا للغاية، حيث يقع بالقرب من مركز التسوق وأماكن الترفيه والاستجمام والمنطقة التجارية كذلك. نحن سعداء باختيار هذا الفندق المثالي. المكان مريح ويجعلنا نشعر كأننا في المنزل كما أنه غير مكلف!! (إنه يكلف حوالي 13 إلى 17 دولارًا في الليلة). كانت كل غرفة مجهزة بجهاز تكييف وحمام..

تجنب هذا المكان!!! أقمنا في هذا الفندق ليلتين فقط لحسن الحظ. على موقعهم الإلكتروني لديك فرصة لمشاهدة مبنى فخم عظيم وغرف تدعو للإعجاب أكثر ومؤثثة بشكل جيد..... مع الأسف هذا ليس صحيحاً. حقيقة الغرف ظاهرة في الصور ولكن حتى إذا كانت الغرف لا تبدو لطيفة فإنك تتوقع النظافة على الأقل. كانت غرفتنا مروعة وقذرة تماماً : ( السجاد في الغرفة كان في بعض الأماكن قذراً وأسوداً تقريباً، حتى أنه في أجزاء من الغرفة كان مبللاً; في العديد من الأماكن لاحظنا بقعاً سوداء ... رهيب. أبواب الخزانة لا تعمل تماماً لذلك كانت الأضواء دائماً شاعلة. شعرنا بالنتن في خزانة الملابس أيضاً. أبشع حالة لاحظناها في الحمام- حوض غسيل قذر ومروع وفيه "شيء قذر أسود" تحت الجزء العلوي. حوض الاستحمام قذر، وستارته فيها عفن : ( :( :( (انظر إلى الصور) عندما أبلغت موظفي الاستقبال كان رد فعلهم فظاً (رغم أن شخصاً واحداً فقط كان يتحدث باللغة الإنجليزية بكفاءة) وتم تجاهل طلبنا لتغيير الغرفة. يقع الفندق في منطقة غير لطيفة تماماً، ولكن عليك استخدام سيارات الأجرة للتحرك ولكن تجنب هذا المكان المرعب القذر!!!

يا إلهي... بالضبط! وأوافق تماماً على التعليق السابق! لم أشاهد هذا في وقت سابق; وإلا ما كنت أقمت في هذا المكان على الإطلاق!! لا أمانع بأنه بعيد وأني بحاجة إلى سيارة أجرة للذهاب إلى أي مكان آخر، ولكن على الأقل ليس بوجود هذه الأمور في الغرفة.. 1) السجاد قذر 2) البالوعة عالقة 3) السقف يرشح 4) بقع على المناشف وملاءة السرير 5) حروق من السجائر على الطاولة بجانب السرير 6) الستارة نصف واقعة 7) المصباح بجوار السرير هش (حاول أن تتجنب تعديله ) 8) التدبير المنزلي لا يتم بشكل صحيح 9) داخل و خارج النافذة قذر.. و 10) عفن على باب الخزائن

السلبيات فندق Alpine يقع في وسط جاكرتا من السلبيات هو وجود حشرات صغيرة ومنها والاهم هو حشرت البق التي تمتص الدم انها مصيبة قد تصاب بمرض خطير ..... و اصبح متهالك دورات المياة اعزكم الله لا توصف من الاهمال وقل النظافة قد تشاهد بقايا شعر و الصداء ..... و السبب هو انه قديم جدا ولم يجدد ... اذا جدد و نظف بالشكل المطلوب سوف اسكن فيه ... وقد ارسلت راسالة الى المنجر اشتكي فيه عن الحشرات و تدني مستوى الفندق ...

جميل من الخارج فقط حجزت هذا الفندق من موقع بوكينج السعر كان جميل والفندق من الخارج كان جميل السفتي من الخارج قري جدا لكن للاسف الفندق من الداخل ليس فخم جدا والغرفه جدا ضيقة والغريب ان السعر لايشمل الافطار عموما لن اكرر الحجز في هذا الفندق بالرغم من موقع الفندق الجميل

فندق جيد، في حاجة ماسة إلى التجديد قضيت ليلة واحدة في الفندق. و كان الفندق جيد، و لكن ليس في حالة جيدة. هاهي الإيجابيات و السلبيات: الايجابيات: 1. الأسعار معقولة جدا 2. كان الطعام الجيد 3. غرفة فسيحة مع نافذة كبيرة. من الصعب جدا أن تجد هذا النوع من الغرفة بأسعار في متناول الجميع 4. مجفف الشعر و طقم القهوة/الشاي متاح 5. تسجيل الدخول و الخروج سريع 6. غرفة نظيفة، على الرغم من الأثاث "الحزين" السلبيات: 1. الفندق في حاجة ماسة إلى التجديد. ولو، اثاث مكسر؟ أنا لا أمانع الأشياء القديمة و لكنها تحتاج إلى أن تكون "لائقة". 2. إضاءة الغرفة كانت قاتمة جدا و3. تقسيم القاعة غير مانع للصوت. يمكنني سماع غرفة الندوات من مكاني. 4. الموظفون يحتاجون إلى أن يكونوا "مهنيين" أكثر بقليل. لا تخطؤوا فهمي. فقد كانوا مهذبين و يقظين. و لكن عندما أردت الخروج، لم أجد أحدا في مكتب الاستقبال. اضطررت إلى الانتظار لعدة دقائق حتى جاء شخص ما. كان الوقت 07:30 صباحا و ليس منتصف الليل يا شباب.

لا بأس به في حقيقة الأمر هو في جزء متهالك من شمال جاكرتا، ولكنه كان بأسعار معقولة، والسعر يتضمن الإفطار. وكان طاقم الموظفين متعاونًا وودودًا. وكان هناك طابق واحد من بين الطوابق السبعة مخصصًا لغير المدخنين.... وإذا كنت من غير المدخنين، فإن عليك أن تتأكد من أنك تقيم في طابق غير المدخنين. وكانت الغرف متوسطة للغاية، وبدت عليها علامات القدم، ولم تكن خدمة الغرف جيدة جدًا، وكان هنالك العديد من خصال الشعر على الأرضية، وكان ذلك يحدث كل يوم بعد التنظيف. وكان الإفطار لا بأس به، وفي صباح بعض الأيام لم يكن يوجد لبن، ولكن كان هناك مجموعة متنوعة من الأطعمة الإندونيسية، كما كان البيض بحسب ما يحلو لك. واحذر من البار! لا تذهب إلى هناك، فإن طاقم الموظفين سوف يحاول أن يدخلك إليه، ثم تكون الفاتورة مفاجأة بغيضة للغاية، وعليك أن تسأل عن سعر أي شيء وعليك ألا توقع على بطاقات الأسعار التي تكون فيها أوصاف الطلب دون السعر، وعليك أن تسأل عن تكلفة التغطية. ويقدم الإنترنت في الردهة مقابل 1.50 دولار في الساعة. وتتوافر سيارات الأجرة "بلوبيرد" خارج الفندق، وطاقم الموظفين والأمن المعنيين بالأبواب لطيف للغاية. ولن أنزل في ذلك المكان مرة أخرى، فقد كانت ميزانية الإقامة التي حددتها للإقامة في فندق "إيبيس مانجا دوا" ذات قيمة جيدة جدًا. وفي النهاية، دفعت المال للفندق مسبقًا لأنني اضطررت إلى التوقيع على إيصال بطاقة الفيزا بقيمة 500000 ريال إندنويسي كوديعة. وقد سويت الفاتورة التي تخصني نقدًا في النهاية، ولكنني لم أحصل على الإيصال الموقع عليه مرة أخرى. وعندما سألت عن ذلك قالوا إنه ربما يكون قد ألغي ولكنني لم أره على أي حال.

فندق لطيف جداً فندق لطيف ذو موقع رائع... هناك بار في الأسفل ودائماً لديهم فرقة رائعة... أنا أقيم هناك مرة واحدة في الشهر على الأقل... وهم نظيفون جداً.... على الرغم من أن الضوء الملون في كل طابق مزعج قليلاً وخاصة الأحمر... لا تأحذ الأحمر!!! إنه مزعج جداً.... الأزرق أفضل .... الغرفة على خلاف اي غرفة في فندق آخر ..... لا يوجد سجاد... ولكن نظيفة... الماء من المغسلة طعمه غريب قليلاً لذا لا أنصح أن تنظف أسنانك بهذه المياه.... ولكن المياه جيدة للاستحمام....... بشكل عام عظيم...

على شاطئ البحر ولكن بعيدا عن المدينة الردهة الأمامية والغرف كبيرة على نحو ما. نمت جيدا في السرير. تصميم كلاسيكي وبسيط. بعيدا عن المطار فقد دفعت 85K روبية لسيارة أجرة. هناك الكثير من الأنشطة مثل حديقة الحيوان والشاطئ حولها. القائمة في البوفيه لا بأس بها ولكن الطهاة والنوادل ودودين. تتوفر بعض الغرف الخاصة الأعمال وبالتالي أوصي بها لاتفاقيات العمل والاجتماعات.

كان حمام سباحة الأطفال مغلقًا بسبب التجديد كان تسجيل الدخول لا بأس به. كانت غرفتي رقم 2118 جاهزة، ولكن الغرفة المتربة كان بها مشكلة في المكيف، حيث اتصلت بالفني عدة مرات إلى أن وصلوا إصلاحه، ولكنه لا يزال غير بارد. وبعد إعطاء المكيف الوقت اللازم للتبريد لعدة ساعات، يبدو أنه لن يعمل. ذهبت إلى الطابق السفلي وطلبت تغيير الغرفة. لم تكن هناك مشكلة، بل قاموا بترقية إقامتنا إلي جناح. أنا سعيد، ولكني كنت سأكون أكثر سعادة إن لم اضطر لنقل متعلقاتي أثناء الليل. بعد أن قضيت ساعتين متذمرًا، حصلت على كل شيء يخص الغرفة جاهزًا. كانت الخدمة جيدة في غرفة الكلوب الأخرى مع تشكيلة رائعة من الكوكتيل الذي أمكنني الاستمتاع به لمدة 10 دقائق فقط!!!! بسبب تغيير الغرفة! كان حمام السباحة بمثابة خيبة أمل. نعم، الحمام جميل ولكن حمام سباحة الأطفال كان مغلقًا بسبب أعمال التجديد دون أي إعلان في موقع الويب الخاص بالفندق. كان معدل تغيير الماء في حمام السباحة غير جيد وهو ما أثار قلقي وحذرت أطفالي بعدم الاستغراق في السباحة لفترة طويلة لاحقًا. كان مضمار العدو غريبًا حيث كنت مضطرًا للمرور عبر المنطقة الخلفية من الفندق والتي كانت مظلمة وقذرة، ولكن أعتقد أنهم بذلوا قصارى جهدهم. إذا كنت نزيلاً كثير الطلبات، فلا بأس أن تبتعد عن هذا الفندق. موقع جيد بجوار بلازا أندونيسيا. احذر تناول الطعام في شاتربوكس الذي يبيع طعامًا قذرًا وأوربان كيتشن الذين لا يستطيع توفير ملعقة وشوكة كأداة متواضعة لتناول الطعام.

فندق سيئ بما تحمله الكلمة موقع معزول خدمة سيئة للغاية و خاصة الاستقبال وخدمة الغرف بطيئة النظافة اقل من عادية قديم ومتهالك لا يستحق القيمة المدفوعة فيه كانت اسوئ ايام اقامتي في اندونيسيا

وجبة الإفطار المتأخر كانت رائعة خلال زيارتي الأخيرة إلى جاكارتا، ذهبت إلى فندق فور سيزونز لتناول وجبة الإفطار المتأخر. معقولة جدًا، وتحتوي على كل ما يمكن أن تتخيل أن تأكله. موسيقى حية بصحبة أحد المطربين. مكان رائع لقضاء جزء من ظهيرة الأحد. كما أنني لاحظت أن لديهم أنشطة للأطفال في الوقت الذي يستمتع فيه الآباء بتناول وجبة الإفطار المتأخر. إذا كنت تريد وجبة إفطار متأخر تشمل أطباقًا أندونيسية وصينية وأوروبية، فوجبة الإفطار المتأخر هذه لا مثيل لها. كان كثير من الأجانب موجودين بالإضافة إلى السكان المحليين أيضًا. ظهيرة جميلة. كارير ليدي، فيلادلفيا، بنسلفانيا

موقع جيد و عاملون ممتازون. امضيت ليلة واحدة ل عمل قصيرة في جاكرتا. حيث ان الفندق يقع في الجزء الغربي من جاكرتا ، فحركة المرور من المطار ( سوكارنو هاتا ) ليست سيئة . يقع الفندق بجانب مركز تجاري كبير وبالتالي فلديك العديد من خيارات التسوق وتناول الطعام. في اقامتى الأخيرة، لم أكن على ما يرام عندما سجلت دخولى.لكن الموظفين بذلوا قصارى جهدهم لمساعدتى، و دلونى على مكان وجود صيدلية في المركز التجارى حيث يمكننى شراء الدواء اللازم. كانت الغرفة نظيفة ومريحة ، وكان يوجد بها كل ما احتاج اليه ، إلا خدمة الواي فاي التي كانت غير جيدة إلى حد ما في الغرفة التى مكست فيها .

خدمة رائعة بالنسبة للمسافرين من رجال الأعمال أقمت في طابق النادي. قمت بتسجيل الدخول في وقت مبكر والمغادرة في وقت متأخر. تعامل فريق عمل طابق النادي مع هذا بدون مشكلة. طابق النادي ملائم لرجال الأعمال. كانت غرف طابق النادي تستعد للتجديد، ومع ذلك فلا تزال لطيفة. أقمت مؤخرا في فندق موليا. كان كلا الفندقين يتميز بالخدمة الممتازة، ومع ذلك، سأذهب إلى شانجرى لا بسبب الحجم الأفضل لطابق النادي، والتجهيزات، والمشروبات الليلة.

أفضل فندق، يقع مباشرة في وسط جاكرتا! أقمت هنا في عطلة نهاية الأسبوع ... بدءًا من مكان وقوف السيارات، ورجال الأمن ودودون، وكذلك حارس الباب، كما أن العاملين بمكتب الاستقبال أكثر ودية، حيث قاموا بتوصيلنا بأنفسهم إلى الغرفة... كانت الغرفة كبيرة ... والسرير مريح جدًا، وكذلك الأريكة... الحمام كبير ... الدش وحوض الاستحمام جيدون... القناة التلفزيونية جيدة ... القرفة على وجبة الإفطار جيدة مع مجموعة متنوعة من الوجبات ... كنت هناك أيضًا لتناول غداء الكريسماس ... حمام السباحة جيد للأطفال والكبار .... منظر النصب التذكاري Bundaran HI من الغرفة مثالي .. !!! بالتأكيد سوف أعود مرة أخرى إلى فندق جاكرتا ماندارين أورينتال!

فندق قديم و لكنه أنيق لقد وصلت في وقت مبكر من ذلك اليوم, ولكنني قمت بتسجيل الدخول في الساعة 02:00 مساءاً. لن تواجه أية مشاكل حيث أنك ستترك الحقائب الخاصة بك مع بواب الفندق. فندق لو غراندور هو فندق قديم وهذا يظهر ملياً في عدة أشياء مثل الأثاث القديم، والحجرات و تكييف الهواء الذي بالكاد يعمل. حاولت الضغظ على أزرار جهاز التحكم الخاص بمكيف الهواء لكنه لم يعمل. وكانت هنالك أيضا رائحة غريبة في الحمام والتي لازمته طوال الوقت. و لم يكن ضغط مياه الاستحمام مناسباً. كما أنني نسيت إحضار المحول الكهربائي و قمت بطلب محول من موظف الاستقبال و لكنه لم يلبي لي طلبي. الحمد لله، بأن أسفر تحقيقا بشأن الغرفة إلى إحضار محول من أجل التلفاز و لولا ذلك ما كنت لأتمكن من استخدام جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي. بالنسبة للجانب الإيجابي للفندق، هو بأنه يقع في شمال جاكرتا مما يعني أنك لا تحتاج إلى دخول المنطقة التجارية المركزية في جاكرتا وتحمل حركة المرور المروعة هناك. في الواقع، لقد كنت مسروراً جداً لأنني استطعت الوصول إلى الفندق خلال 40 دقيقة من المطار بدلا من 1-2 ساعة وفقاً للعادة بالنسبة لفندق يقع في المنطقة التجارية المركزية. كانت أيضاً الغرفة كبيرة و واسعة على الرغم من أن السرير لم يكن بالمستوى المطلوب. كان الافطار في الفندق رائعاً مع تشكيلة جيدة من الخيارات المحلية والدولية. يوجد هنالك مركز تسوق مرتبط بالفندق ولكن يجب أن تضع في الحسبان بأن مركز التسوق هذا مكرس لتكنولوجيا المعلومات و أن معظم المحلات التجارية فيه تغلق أبوابها حوالي 5:00 مساءاً لذلك لا تذهب للتسوق في وقت متأخر من الليل, إلا إذا كنت ستستقل سيارة أجرة إلى أماكن تسوق أخرى.

كل شيئ جيد اندونيسيا ،جاكرتا. - يقع الفندق بموقع جيد فهو قريب من محطة القطارات وحديقة البرج الذهبي الشهير وبالقرب من مطاعم الوجبات السريعة المعروفة . - الفندق بصراحة متكامل الخدمات ، طاقم استقبال راقي ومتعاون جدا ، خدمات الغرف على مستوى عال ،ارضيات مفروشة بالموكيت الجيد غرف رحبة واسعار مناسبة . - يوجد بالدور الارضي مطعم ذو طبخ ممتاز واسعار مناسبة جدا لكن قد يتأخر قليلا. - انصح بعدم السكن في الدور الاخير لوجود مضخة المياه تصدر بعض الطقطقة .

إقامة لمرتين في نفس العام، خدمات ممتازة. إقامتي الثانية في نفس العام. لقد جئت إلى جاكارتا بشكل متكرر هذه المرة. فقط بعد فجوة استمرّت لشهرين. ولكن نعم الغرض كان مختلفاً. في كلي الوقتين، كان مريحاً جداً. غرف فندق كيمبنسكي واسعة وحتى الحمامات حديثة وتتميز بمساحة أكبر. يوفر الفندق خدمات ممتازة في أي منطقة سواءً كان ذلك الضيافة، المرافق، الأطعمة، الرفاهية وكل شيء.

من الأفضل تفاديه، فليس هناك الكثير لتجده هناك اسمحوا لي بأن أبدأ أولاً بعمل تحديث لتعليق زملائي المسافرين: تغطية التماثيل لأسبابٍ تتعلق بالثقافة: لقد أقمت في هذا الفندق لمدة 7 أيام تقريباً، ومرت 5 أيام منها لم يكن هناك إسدالاً (غطاءً) على التماثيل وفي خلال اليومين الأخيرين، كانت هناك مناسبةٍ ما في الفندق، حيث حضر أطفالٌ من المدارس وخلال هذه الأيام، قاموا بتغطية التماثيل المُذكرة بأغطية خضراء، رغم أنه لم تكن هناك حاجة لذلك على الإطلاق. يُحدقون في البنات في منطقة البار: لا تزال هذه المشكلة قائمة. لاحظت نفس الشيء الذي أدهشني، حيث كان هناك اثنين من الذكور مسند إليهم عمل كهذا، لأنني رأيتهما كل يوم يجلسان في منطقة البار ويفعلان نفس الشيء. على الإدارة اتخاذ إجراءٍ ما ضد هؤلاء النزلاء. الغرف/ الممرات تنبعث منها روائح: لا يبدو أن هناك نهاية لهذا الأمر. لقد أقمت في الطابق 15 الذي كان تحت التجديد. كان استقبال الإرسال التليفزيوني غير جيدٍ وكان جهاز 21 بوصة CTV (من الموديلات القديمة). لم يكن بالحمامات خيارات كافية من المستلزمات. كان الفراش صلداً قليلاً، وطلبت منهم تغيير الغرفة. فأروني غرفتين في نفس الطابق ولكن مستواهما كان على نفس غرفتي. كان الإفطار فخماً ولكن ينقصه وجود خيار للنباتيين في خيارات الطبق الرئيسي. وكان مستحيلاً حتى أن تختار ذلك الطبق حتى وإن كان أحد الأطباق نباتي. أبلغت مدير المطعم بهذا الأمر مرتين خلال إقامتي، أبلغته بأن يتضمنوا في خياراتهم المزيد من الأطباق النباتية، وأن يضعوا علامة مُميِّزة على الأطباق النباتية، ولكن لم يُتخذ أي إجراءٍ تجاه هذا الأمر. صالة الجمنازيوم مليئة للضوضاء في ساعات المساء، لذا لم أذهب إليها. لم يكن بالحمام المعدني العديد من الخيارات وقد قام بتحويل إحدى الغرف إلى حمام معدني، ولم يكن يسع سوى لعميلين في نفس الوقت، ولم تكن هناك لفافات تستخدم، وعليك إذن تحمل مسئولية نفسك. كان اختيار العلاجات محدود، ولكن الأسعار كانت جيدة مقارنة بأي فندق 5 نجوم آخر. الطاقم هناك لم يكن يعرف الكثير من اللغة الإنجليزية. في بعض الأوقات يكون من الصعب الحصول على تاكسي من داخل الفندق. من داخل البهو يبدو وكأنه فندق 7 نجوم، ولكن من خلال الخدمات/ المرافق/ منطور الغرفة، لا يرقى حتى لمستوى فندق 2 نجمة.

جميل للبقاء هناك - ولكن على الفندق أن يستمر في إظهار تحسنه. هذه هي المرة الخامسة للنزول في هذا الفندق. في البداية، كل شيء جيد ... وفي الثانية، لقد واجهت رائحة كريهة من الصرف .... وفي الثالثة، الكهرباء تعلو وتنخفض في غرفتي والرائحة الكريهة لا تزال هناك .... وفي الرابعة، وسائل الراحة ليست موجودة ، فلا فرشاة أسنان ولا شامبو. واليوم هو الخامسة، أنا في الفندق، كل شيء يبدو على مايرام، آمل حقا ألا توجد رائحة سيئة بعد الآن. حقا أحب البقاء هنا حيث أري منظر لطيف من السرير مباشرة ... على الرغم من أن الموقع بعيدا من وجهة نظري عن مكتبي الرئيسي في سيبتونج، لكن الوصول لا يزال مقبول. نظيف، مرتب، فسيح، وجبات جميلة، جو لطيف .... محاط بعض المطاعم في المجمع .... بالقرب من مناطق الجذب المسمى تامان ميني اندونيسيا انداه .... ومعناه كل ما يمكن أن تحصل عليه أثناء البقاء هنا ... موظفو الفندق ودودين ومساعدين، أشعر بالأمان والاستمتاع بالبقاء هنا .... شيء واحد فقط على الفندق أن يكون أكثر اهتماما به وهو الرائحة الكريهة من الصرف، وأحيانا تكون مزعجة جدا لي .... لذلك أنا دائما أحضر معطر الهواء للقضاء على الرائحة الكريهة. وهناك حاجة لتدريب الموظفين لوجود الخدمة القياسية لجعل الضيوف أكثر استمتاعا للبقاء في الفندق. على كل .... انه جيد

شهر عسل فندق انصح به لشهر العسل الفندق ملاصق له مول كبير جداً طاقم العمل ممتاز ومتعاون الغرف مريحة والاثاث ممتاز العيب الوحيد ان دورة المياه بابها شفاف زجاجي يعني ما فيه خصوصية الفندق بالمجمل نظيف وانصح به بقوة

Med فندق جميل جداً وقريب من السوق الموظفين ودودين الإبتسامة موجودة دائماً

موقع الفندق جيد جدا موقع الفندق جيد جدا والعاملين به لطيفين ومتعاونين مع الزائرين . المطعم والعاملين به ايضا لطيفين و منظمين ........... حقا كلهم طيبون ومحترمون . الاستقبال بالفندق جدا جدا ممتازين . من ناحية عند ما اطلب تكسي او مشوار الى اي مكان يتم طلب التكسي سريعا وايضا عن طريقهم يكون المشوار بالسيارة اكثر امانا وامن . ويوم سفري الى طلبت تكسي الى المطار فكان السائق جدا محترم وكان متعاونا معي .. فقط شي واحد هو احيانا بعض الازعاج من الموسيقى ( الكاريوكي).

متوسط فندق لطيف . موقع مركزي مريح للغاية ، تكلفة الغرفة متوسطة حدود الميزانية ، مطعم جيد جدا أعني حانة، صيانة جيدة ، الموظفين ودودون للغاية و متعاونين. لابد أشكر ميلاني فيثريا في أجنحة استون كونينجان على انها قدمت لي أفضل ضيافة و الطريقة التي تدير بها كل شيء أثناء إقامتي اضطرتي لأعجب بأخلاقياتها المهنية. تشكراتي االمتواضعة جدا لها. وأود أن اعرب عن إمتناني لـ ميلاني فيثريا.

فندق مخيب للآمال لا يستحق تصنيف 4 نجوم ... الاستقبال ضعيف ...... الهاوس كيبنج سيئين جدا...... الأثاث نوعا ما قديم .....مطعم الفندق سيء .... ضعف الواي فاي بالادوار العلوية ...... الميزة الوحيدة فيه القرب من ملاهي أنشول .....

متهالك ومتدهور الفندق جدا متهالك وسيئ ولا انصح به سكنت في الدور ال١٩ شقة من غرفتين المكيف لا يعمل ،، قفل باب الحمام توجد فيه مشكله .، ايضا قفل شباك النافذه مكسور الميزه الوحيده فيه هي قربه من انشول والاسواق سيارات الاجره متوفره عند المدخل ولا انسى ايضا ان جميع موظفي الاستقبال يتحدثون العربية

تحذير من السكن في هذا الفندق خدمة الواي فاي ضعيفه جدا وخاصة في الادوار العليا - الاثاث قديم - عدم الاهتمام بالنظافة والصيانه - الاستقبال غير جيد- استخدام المصعد صعب ومعقد -اسعار المساج والمطعم والخدمات الاخرى مرتفعه جدا ومبالغ بها

فندق نظيف وقريب من الأسواق ولكن أقمت في هذا الفندق في شهر يناير ، كان هناك عرض ممتاز للسعر 77 دولار لليلة ، سكنت في غرفة تنفيذية وكانت نظيفة وواسعة جداً ، دورة المياه نظيفة ولكن تحتاج إلى صيانة للبنية التحتية ، كان هناك انسداد في تصريف مياه المروش وتم طلب خدمة الصيانة وتم عمل اللازم خلال 10 دقائق ، لم يعجبني التعامل المالي معهم فقد تم حجز مبلغ الغرفة لليلة واحدة ثم عند عمل التشيك أوت تم خصم قيمة كامل الإقامة مع وعد منهم بإرجاع المبلغ السابق في حساب البطاقة خلال 14 يوم عمل ، لا أعلم لماذا هذا الإجراء ، المفروض أن يتم إكمال المبلغ المتبقي فقط . بشكل عام الفندق يستحق التجربة

مخيب جداً للآمال منذ وصولي الى الفندق لم استمتع بدقيقة واحدة بالاقامة ١- تسجيل الدخول كان بطيء مع أنتي لم اصل الا الساعة ٢ وتم تسليم الغرفة الساعة ٤:٣٠ !! بحجة وجود نزلاء وتنظيف الغرف !! ٢- زحمة شديدة في الاستقبال ٣- زحمة شديدة عند التوجه للمصاعد وقد تنتظر اكثر من ٣٠ دقيقة !!! ٤- التكييف في الغرفة كان سيء وعند محاولة اصلاحه تاخر الفندق جداً وبالاخر لم يعمل كما يجب !!! ٥- الاثاث سيء سيء سيء وقديم ٦- دورات المياه متهالكة ٧- التأخر الشديد في وصول الحقائب ٨- التعامل السيء من الموظفين وعدم الاهتمام بالنزيل ٩- المنطقة المحيطة بالفندق سيئة وتنتشر فيها الروائح الكريهة ١٠- الانترنت جداً سيء فلا تعتمد عليه نهائياً رسالة الى مدير الفندق انا خبير بفنادق اندونيسيا عموماً وجاكرتا خصوصاً ... هل تتم معاملة النزلاء العرب بعدم مبالاة واهتمام ؟ لماذا جميع النزلاء العرب ( وهم الاغلب ) يشتكون من سوء الخدمات ؟ نحن لا نحب اطلاق الوعود بل نريد تنفيذها على الواقع ... كانت اي تجرب بفندق استون مارينا قبل سنتين تقريباً وكانت رائعة ولكن الان لا انصح اي شخص بالسكن فيه

معقول ... جيد 1) فريق العمل ودود. 2) سرعة في الأداء. 3) يقع بالقرب من 3 مراكز للتسوق. 4) بوفيه الإفطار. السلبيات 1) لا يوجد اتصال بالإنترنت في الغرفة - تحتاج إلى الذهاب إلى المقهى وشراء مشروب أو تناول الغذاء للاتصال مجانًا بالإنترنت. لا يمكنني حتى شراء نقاط الإنترنت. 2) لا توجد ثلاجة في الغرفة. 3) الموقع سيء... كان المكان مزدحمًا دومًَا عدا ذلك المتجر الصغير الموجود في بهو الفندق. لا توجد محال أخرى في الخارج. 4) المغادرة في الساعة 13.00. كان السماح لمدة 10 دقائق فقط وإلا سيتم تعطيل بطاقة الغرفة. لإعادة التنشيط، ستضطر للذهاب شخصيًا الى مكتب الاستقبال.