Datasets:

faisalq

/

prose

like 0

عطية: من بنى قريظة، صحابى صغ s ير له حديث، يقال: سكن الكوفة.

عقبة بن سالم: عن ابن عمر، وعنه ابن لهيعة، لم أر من ترجم s ه، وأظنه عقبة بن أبى الصهباء، والله تعالى أعلم بالصواب.

على بن شيبان بن محرز اليمامى الحنفى: s صحابى مقل، تفرد عنه ابنه عبد الرحمن.

على بن طلق بن المنذر بن ق s يس الحنفى اليمامى: صحابى.

عمر بن مرة الشنى: بفتح المعجمة s ، وتشديد النون، البصرى، مقبول.

عمرو بن سلمة بن قيس الحرمى: أبو بريدة، بالموحدة والر s اء، ويقال: بالتحتانية والزاء، نزل البصرة، صحابى صغير.

عمرو بن سمرة بن جندب بن عبد شمس الهاشمى s : أخو عبد الرحمن، صحابى ذكره فى التجريد.

عمرو بن عبيد الله الأنصارى الحضرمى: ويقا s ل: الثقفى، صحابى ذكره الذهبى فى التجريد.

قوله: الثقفى، قال الحافظ s ابن حجر: ما أدرى ما وجهه.

عمرو بن هرمز الأ s زدى البصرى: ثقة.

وما الذي أفاده رسول الله صلى الله s عليه وسلم لما امتدحه كعب، وحسان .

ولا تفرد حكم الساعة من حكم الس s نة، ولا حال الشهر م حال الدهر.

وإذا ركبنا القضية الثنوية الكلية، فجعلنا الم s حمول جنسا والحامل نوعا، فالقضية كذب لا محالة.

فنقول: كل رجز شعر، s فيكون قولا صادقا.

وقد روى عن العباس شعر s كثير، وكذلك عن علي .

مثل قوله بين الأقرع وعيينة ، s ويأتيك من لم تزود بالأخبار .

ومما يتصل بهذا، حديث ذكره ابن خرداذبة ف s ي كتاب طبقات المغنين عن أبي سعيد المكي.

فلما قدم على محمد s قربه وأدنى مجلسه.

فغناه: إن هذا الطويل من آل حفص ... أنشر المجد بعد ما كان s ماتا وبناه على أساس وثيق ... وعماد قد أثبتت إثباتا فأحسنه.

وقال محمد : أحسنت يا أبا سعيد، غنني: لقد طفت s سبعا قال: أو أغنيك أحسن منه؟ قال: ذلك إليك.

فقال محمد مثل قوله الأول، s واقترح عليه: لقد طفت سبعا .

قال: أو أغنيك أحسن م s نه؟ قال: قل ما أحببت.

فغناه: إن الطويل من آل حفص فاعلموا ... ساد الحضور و s ساد في الأسفار فقال له محمد : صر إلى ما دعوناك إليه.

وقد رفع يده ليضربني وهو يقول: لقد طفت سبعا، لقد سبعا طف s ت؟ ماذا صنعت بأمتي بهذا الصوت؟ فقلت: بأبي وأمي، اعف عني.

فوباعثك بالحق ومصطفيك للرسالة و s النبوة، لا غنيت بهذا الصوت أبدا.

فرد يده صلى الله عليه وسل s م، وقال عفا الله عنك إذا.

وما كنت لأعطي رسول الله صلى الله عليه s وسلم شيئا في منامي، فأرجع عنه في يقظتي.

فبكى محمد وقال: أحسنت يا أبا سعيد s ، أحسن الله إليك، لا تعد في غنائه.

فإن قلت أيها السامع: إن قول العرب: رجز s وشعر، دليل على أنهما مختلفان في الجنسية.

والشيء يخص بالذكر ليرفع من s شأنه أو ليوضع بذلك من أمره.

ولا ريب أن الرجز أضعف من القصيد، ف رؤبة و s العجاج أضعف في النظام من جرير، والفرزدق .

ومن أقوى ما روى في تضعيف الرجز أن الفرزدق s قال: إني لأرى طرقة الرجز فأدعه رغبة عنه.

وقالة الرجز ثلاثة: فرجل لم يرو عنه غ s يره، ك رؤبة، وهميان بن قحافة وغيرهما.

ورجل غلب عليه الرجز وربما جاء بالقص s يد، ك أبي النجم، والأغلب العجليين .

وقد بلغني أن للسيد عزيز الدولة وتاج الملة أمير الأمرا s ء مجلسا يجتمع فيه الفقهاء وأهل الكلام والأدب والشعراء.

ولو تحرى في التطوع متحوب فقادني برسني حتى أقف من ذلك المجلس بمرأى ومسمع لأل s قيت مسألة ثم فرعتها فخاض فيها الفقهاء والمتكلمون والشعراء سحابة ليلتهم تلك.

وأنا أبتديء لك بذكرها غير باخل ع s ليك ولا على غيرك بشيء مما أحسنه.

كنت أقول للفقهاء: ماذا تقولون في رجل طاف بالكعبة سبعا وهو s ينشد: فقا نبك .ما توجبون عليه؟ فإذا أجابوا، فرعتها عليهم.

وقد علمت أن الضحضاح بعده الغمر s وأن الدخان تحته اللهيب الجمر.

وإن قالوا: عرض، قلت: فالأعراض لا قوام لها s في أنفسها وإنما تعرف إذا تعلقت بالجواهر.

وقد نجد رجلين يقفان على ضيفي واد وبينهما مد s ى بعيد فينشد أحدهما: قفا نبك، فيسمعه الآخر.

فبم تعلقت حتى وصلت إليه s ؟ ثم أشجر الكلام وأشجنه.

وكان يعمل صاحب الدقيقتين ثلاثة أجزاء م s ن أحد عشر، وكان يعمل صاحب ثلاثة جزءين.

قد جعلت صوتي، لأنه جنسا s ن، قريبا من حد الإبانة.

وقد روى أن عدي بن زيد كان مع النعمان بن ا s لمنذر تحت شجرة كان يشرب عندها ملوك الحيرة.

قال في المبدع / : أي : يشترط أن ينوي الإمام الإ s مامة على الأصح كالجمعة وفاقا ، والمأموم لحاله .

وزاد ابن قدامة المسجد الأقصى ، فقال في المقنع : s : ولا تكره إعادة الجماعة في غير المساجد الثلاثة .

وقال عنه الترم s ذي : حديث حسن .

وذلك لأن الصحابة لم يتقدم أحد منهم للإمامة في مرض النبي صلى الل s ه عليه وسلم حتى أذن لأبي بكر بقوله : مروا أبا بكر فليصل بالناس .

هكذا رواه عن s ه أبو طالب .

انظر : الروايتي s ن والوجهين / أ .

فإن نوى الإم s امة لم تصح .

وإن كان لغير عذر لم s يجز في أصح القولين .

غير موجودتين في ال s روايتين والوجهين .

لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه أبو ه s ريرة : من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة .

/ وما أدرك المأموم مع الإمام فهو آخر صلاته ، وما يقضيه s فهو أولها ، يأتي فيه بالافتتاح والتعوذ وقراءة السورة .

وهل يستحب أن يستفتح المأموم ، ويستعيذ فيم s ا يجهر فيه الإمام أو يكره ؟ على روايتين .

انظر : المقنع : ، s والشرح الكبير / .

انظر : المقنع : ، والشرح ال s كبير / ، ومسائل عبد الله / .

وإن كان لغير غرض كره ، وصح قلبها s ، وقيل : لا يصح له فرض ولا نفل .

فإن نقلها إلى فريضة أخرى فاتت s ه ، بطلت الصلاتان وجها واحدا .

ولا يصح اقتداء المفترض بالمتنفل ، ولا بمن يصلي الظه s ر بمن يصلي العصر في إحدى الروايتين ، والأخرى : يصح .

فإن صلى من نوى الظهر خلف من يقضي s الظهر ؛ فعلى روايتين كالتي قبلها .

وقال الخلال : ي s صح رواية واحدة .

الوجهان غير موجدين في s الروايتين والوجهين .

في المخطوط : ف s رضا ولا نقلا .

انظر : مسائل s ابن هانئ / .

في المخطوط : ص s لاتكم ، تحريف .

فإن ركع قبله ، ورفع قبل أن يركع الإما s م عامدا ، فهل تبطل صلاته ؟ على وجهين .

لا توجد في الرو s ايتين والوجهين .

انظر : الروايتي s ن والوجهين / ب .

/ ويستحب للإمام أن يخفف صلاته مع إتمامه s ا إلا أن يعلم أن من وراءه يؤثر التطويل .

وكل صلاة شرع فيها الجماعة للرجال استحب ل s لنساء فعلها في جماعة ، وعنه : لا يستحب .

ولا يكره للعجائز حضو s ر الجماعة مع الرجال .

باب صفة الأئمة في المخ s طوط : صلاتكم ، تحريف .

للحديث الذي رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : إذا صلى s أحدكم للناس فليخفف ، فإن فيهم السقيم والشيخ الكبير وذا الحاجة .

والحديث أخرجه أحمد / و s ، ومسلم / ، وأبو داود .

وكان يطول الركعة الأولى s من الظهر ويقصر الثانية .

والحديث متفق عليه أخرج s ه البخاري / ، ومسلم / .

وانظر : الشر s ح الكبير / .

انظر تفصيل ذلك في s : الشرح الكبير / .

غير موجودتين في ال s روايتين والوجهين .

ولأن هذا الترتيب جاء عن الشارع ف s يتقيد به ، فالأولى تقديم القارئ .

فإن كان أحدهما أقرأ والآخر أفقه قدم الأقرأ ، فإن استووا في ج s ميع ذلك قدم أتقاهم وأرعهم، فإن تشاحا مع التساوي أقرع بينهما.

وإمام المسجد أحق من غيره ، وصاحب البيت أحق م s من عنده ، والسلطان أحق منهما في أحد الوجهين .

تشاحوا في الأمر وعليه : ت s سابقوا إليه متنافسين فيه .

انظر: اللسان / s ، والوسيط: شح .

لأن الحضري أقرب إلى العلماء وم s جالسهم من البدوي ، والله أعلم .

قال: فكنت أتأخر في الأيام، في s عاتبني، وينفذ إلي بغلا أركبه.

وولد ذلك لي محلا عظيما في البلد، وجاها، وكسبت به عليه البز وغيره s ، مما رد إلي شراءه من جميع ما كان يحتاج إليه في داره، مالا جليلا.

وأحضرني للمناظرة علي s ها، فاعتقلني في داره.

فضقت ذرعا بما نزل بي، وعلمت أن المال سيؤخذ مني إذا ن s وظرت، وأنه يؤثر في حالي، ويهتك جاهي، فلم أدر ما أعمل.

فشق ذلك علي، ثم نظرت، s فإذا وزن المال أشق منه.

وكان أبو جعفر، لا يأكل إلا بعد المغرب، في كل يوم مرة، فلم s آكل ذلك اليوم شيئا، وراعيت مائدته؟، فلما وضعت المائدة، قمت.

فقال الموكل: إلى أين؟ قلت: إلى مائدة s الوزير، فما قدر أن يمنعني، وجاء معي.

فشكرته، وقلت: إن رأى سيدنا أيده الله، أن s يتمم معروفه علي بتسليم المؤامرة إلي، فعل.

ولزمته للسلام، وصرت أتعد مؤاكلته، والتخصص به، فسلم s ت عليه طول أيامه، وسلم مالي وجاهي عليه، إلى أن مضى.

وكان يتشاغل بدكانه أكثر نهاره، ثم يعود عشيا إلى منزله، s فيخبئ كيسه عند والدته، ويمضي، فيبيت في مواضع يشرب فيها.

فعين بعض اللصوص على كيسه ليأخذه، وتبعه في بعض العشايا، ودخل ورائه إلى الدر، s وهو لا يعلم، فاختفى فيها، وسلم هو كيسه إلى أمه، وخرج، وبقيت وحدها في الدار.

فقال اللص: هذه الساعة تفطر، وتكسل، وتنا s م، وأنزل فأفتح الباب وآخذ الكيس والقماش.